الصخور
تُعرف الصخور على أنّها عبارة عن مواد صلبة تشكل جزءاً أساسياً للقشرة الأرضية، وتتألف من مادة عضوية أو معدن أو مجموعة من المعادن، وتتواجد بعدة أشكال وأنواع ولكل منها صفات معينة، وتندرج ضمنه مجموعة أخرى من الصخور، وسوف نتحدث فيما يلي عن أبرز أنواع هذه الصخور وصفات كلٍ منها.
أنواع الصخور وخصائصها
الصخور النارية
تشكلت نتيجةً لعملية تصلب على المواد المنصهرة، وتصنف بحسب تواجدها على الأرض إلى نوعين بالشكل التالي:
النارية الجوفية: تتواجد في أعماق الأرض كالجرانيت والديوريت والجابرو، وتكون صفاتها كالتالي:
على شكل بلورات معدنية كبيرة الحجم ولونها فاتح، وتتألف من مجموعة من المواد أبرزها الكوارتز والمايكا والفلسبار إضافةً للهورنبلند.
على شكل بلورات معدنية كبيرة الحجم ولونها متوسط ما بين الغامق والفاتح، وتتألف من كميات كبيرة من المايكا والفلسبار والهورنبلند، إضافةً إلى كميات قليلة من الجرانيت.
على شكل بلورات معدنية تتألف من كميات كبيرة من الأوجيت والهورنبلبد والفلسبار والأوليفين، وتكون خالية من الكوارتز، أمّا لونها فهو غامق.
النارية السطحية: ومن أبرزها البازلت والريوليت والأوبسيديان والبيوميس، وتكون صفاتها كالتالي:
على شكل بلورات معدنية صغيرة الحجم ولونها فاتح، وتتألف من المايكا والفلسبار والهورنبلند.
على شكل بلورات معدنية كبيرة الحجم ولونها متوسط ما بين الغامق والفاتح، وتتألف من المايكا والفلسبار والهورنبلند، إضافةً إلى كميات قليلة من الكوارتز.
على شكل بلورات معدنية تتألف من الأوجيت والهورنبلبد والفلسبار والمايكا والأوليفين، وتكون خالية من الكوارتز، أمّا لونها فهو غامق ويتخللها مجموعة من الفقاعات.
الصخور الرسوبية
تتكون نتيجةً لترسب مواد مفتتة أو ذائبة في المياه، ويحدث ذلك عندما تتعرض الصخور لمجموعة من العوامل والظروف المختلفة، والتي تؤدي إلى تفتت ميكانيكي للصخور، وتصنف إلى نوعين وهما:
الرسوبية البيوكيميائية: المعدن الأساسي المكون لها هو الكالسيت، وتتكون عادةً في البحار والأنهار والبحيرات وبعضها في الكهوف، وتتألف في الغالب من مجموعة من الأحافير، التي تستطيع أن تتفاعل بسهولة مع حمض الـ HCL المخفف، ومن أبرزها الفحم الحجري والجيري.
الرسوبية الكيميائية: تنشاً نتيجة ترسب بعض المواد الملحية الناتجة عن تبخر لمياه البحار، وأهمها الملح الصخري.
الصخور المتحولة
وهي في الأصل عبارة عن صخور نارية أو رسوبية، فتحوّل شكلها أو تركيبها المعدنية، بفعل درجات الحرارة العالية أو الضغط الشديد أو كليْهما، وفي بعض الأحيان يكون السبب هو المحاليل الكيميائية، وكل هذا يحدث في الحالة الصلبة للصخر، وتضم نوعين:
المتحولة غير المتورقة: وتسمّى بالصخور المتحولة غير الصفائحية، والتي تظهر فيها البلورات صلبة متماسكة، تتألف من معدن يسمّى التلك ويكون ملمسه دهنياً، وأكثرها انتشاراً هي الكوارتزيت والنايس إضافةً للحجر الصابوني.
المتحولة المتورقة: وتسمّى بالصخور المتحولة الصفائحية، وتنتج عادةً عن تحوّل صخور الجرانيت، وأكثرها انتشاراً هي الإردواز والشيست، إضافةً للنايس والفيليت.
تُعرف الصخور على أنّها عبارة عن مواد صلبة تشكل جزءاً أساسياً للقشرة الأرضية، وتتألف من مادة عضوية أو معدن أو مجموعة من المعادن، وتتواجد بعدة أشكال وأنواع ولكل منها صفات معينة، وتندرج ضمنه مجموعة أخرى من الصخور، وسوف نتحدث فيما يلي عن أبرز أنواع هذه الصخور وصفات كلٍ منها.
أنواع الصخور وخصائصها
الصخور النارية
تشكلت نتيجةً لعملية تصلب على المواد المنصهرة، وتصنف بحسب تواجدها على الأرض إلى نوعين بالشكل التالي:
النارية الجوفية: تتواجد في أعماق الأرض كالجرانيت والديوريت والجابرو، وتكون صفاتها كالتالي:
على شكل بلورات معدنية كبيرة الحجم ولونها فاتح، وتتألف من مجموعة من المواد أبرزها الكوارتز والمايكا والفلسبار إضافةً للهورنبلند.
على شكل بلورات معدنية كبيرة الحجم ولونها متوسط ما بين الغامق والفاتح، وتتألف من كميات كبيرة من المايكا والفلسبار والهورنبلند، إضافةً إلى كميات قليلة من الجرانيت.
على شكل بلورات معدنية تتألف من كميات كبيرة من الأوجيت والهورنبلبد والفلسبار والأوليفين، وتكون خالية من الكوارتز، أمّا لونها فهو غامق.
النارية السطحية: ومن أبرزها البازلت والريوليت والأوبسيديان والبيوميس، وتكون صفاتها كالتالي:
على شكل بلورات معدنية صغيرة الحجم ولونها فاتح، وتتألف من المايكا والفلسبار والهورنبلند.
على شكل بلورات معدنية كبيرة الحجم ولونها متوسط ما بين الغامق والفاتح، وتتألف من المايكا والفلسبار والهورنبلند، إضافةً إلى كميات قليلة من الكوارتز.
على شكل بلورات معدنية تتألف من الأوجيت والهورنبلبد والفلسبار والمايكا والأوليفين، وتكون خالية من الكوارتز، أمّا لونها فهو غامق ويتخللها مجموعة من الفقاعات.
الصخور الرسوبية
تتكون نتيجةً لترسب مواد مفتتة أو ذائبة في المياه، ويحدث ذلك عندما تتعرض الصخور لمجموعة من العوامل والظروف المختلفة، والتي تؤدي إلى تفتت ميكانيكي للصخور، وتصنف إلى نوعين وهما:
الرسوبية البيوكيميائية: المعدن الأساسي المكون لها هو الكالسيت، وتتكون عادةً في البحار والأنهار والبحيرات وبعضها في الكهوف، وتتألف في الغالب من مجموعة من الأحافير، التي تستطيع أن تتفاعل بسهولة مع حمض الـ HCL المخفف، ومن أبرزها الفحم الحجري والجيري.
الرسوبية الكيميائية: تنشاً نتيجة ترسب بعض المواد الملحية الناتجة عن تبخر لمياه البحار، وأهمها الملح الصخري.
الصخور المتحولة
وهي في الأصل عبارة عن صخور نارية أو رسوبية، فتحوّل شكلها أو تركيبها المعدنية، بفعل درجات الحرارة العالية أو الضغط الشديد أو كليْهما، وفي بعض الأحيان يكون السبب هو المحاليل الكيميائية، وكل هذا يحدث في الحالة الصلبة للصخر، وتضم نوعين:
المتحولة غير المتورقة: وتسمّى بالصخور المتحولة غير الصفائحية، والتي تظهر فيها البلورات صلبة متماسكة، تتألف من معدن يسمّى التلك ويكون ملمسه دهنياً، وأكثرها انتشاراً هي الكوارتزيت والنايس إضافةً للحجر الصابوني.
المتحولة المتورقة: وتسمّى بالصخور المتحولة الصفائحية، وتنتج عادةً عن تحوّل صخور الجرانيت، وأكثرها انتشاراً هي الإردواز والشيست، إضافةً للنايس والفيليت.