تبدأ قصتي من احد شواارع مدينة الجن والملائكة ..
كنت نٱئماا حتى ايقضتني الخادمة ..
استيقض سيدي .. صبااح الخير
صبااح الخير كم السااعة انستي ..
انها العااشرة سيدي .. اليوم عطلة فلم اشأ ان اووقضك بااكراا ..
شكراا حضري لي الفطوور من فضلك ..
حسناا سيدي ..
ارتديت بذلتي الفااخرة من نوع ٱش&ٱم ..
جلست على تلك الطااولة من خشب القيقب الفااخر تناولت فطووري وعلى غير عادتي نهضت متفاائلا ..
فوضعت موسيقى هادئة و ماا اروعهاا السنفونية رقم 8 لبتهووفن ..
استهوااني الرقص فرحت احرك خطواات تلوى الاخرى بعشواائية وحييداا في تلك الصاالة السااحرة ..
ارتديت معطفي الطويل الفااخر و خرجت ..
ربااه انه جوو بااريس ضبااب يملأ المكان راائحة عطرهاا وحدهاا كفيلة بأن تعطي رونقاا ٱخر للحيااة ..
ركبت سيارتي من نوع مارسيدس بانز المصممة خصيصاا بمقعدين فقط ..
فقد كنت وحييدا على الدواام .
اسير بدوون وجهة الى ان استهوااني منضر ٱخااذ لحديقة عموومية مقاابلة لبرج إفل وسط ذلك الضبااب الكثييف و الاضوااء الخاافتة ..
جلست على احد الكراسي اخرجت سيجاارتي ووضت العلبة امامي.
ورحت افكر بعيبداا جداا وتلك ااسيجارة توااسي شروودي في ذلك المنظر المبهر الذي اقل مايقال عنه مذهل ..
الى ان استهوااني حب السير في الازقة التقليدية رحت ادخل حياا واخرج من اخر دوون ادنى تفكير في وجهتي
الى ان استدرت في منعطف لاحد الازقة ..
اه يااا إلاهي مااهذاا الملااك ..
لا يمكن ان تكوون هته فتااة ،،!!
ترتدي معطفاا اسود طويلا وشعرهاا الذهبي متساقط عليه لتختلط حدة خصلاته بغمووق سواد ذلك المعطف يعلو رأسهاا تلك القبعة السودااء الماائلة .. تتوسط وجهها الملائكي زرقة عيوونهاا گكنهاا موج بحر هاائج و مقلتااها تتحركان يميينا وشمالا لتنعكس عليهماا اصاالة الشاارع .. تسير بخطواات متواازنة كانهاا لوحة رسمت على شضى موسيقى هاادئة هدووء الواانها الزيتية ..
.
تجااوزتهاا بسرعة حتى لا ترتكبك من سيري وراائهاا ..
ماا هي الا لحضاات حتى اسمع صرااخهاا ..
استدرت لاجدهاا قد اغمي عليهاا و الساارق يركض حااملا حقيبتهاا ..
.
ركضت مسرعاا لكي اغيثهاا حملتهاا بين ذرااعي واتجهت نحو السياارة ..
لم اقد بجنوون في حيااتي مثل تلك المرة ..
اخذتهاا الى اقرب مستشفى ..
اتجول في اروقته كالذي يهدي .. الى ان خرج الطبيب : المريضة بخير سيدي يمكنك ان تراها هي نائمة الان ..
دخلت فسحرت بتفصييل وجهها الربااني وكان ملاكا بريئاا ناائم ..
.
جلست اماامهاا وامسكت يدهاا ورحت اتأمل بعييداا ..
دخل الطبيب سيدي اناا أسف و لكن يجب ان تدع المرضة ترتااح قليلا ..
.
نهضت من مقعدي وما إن استدرت حتى امسكت يدي بقوة ..
.
من انت !؟؟
استدرت اليهاا و تبسمت ..
ثم مضييت في طريقي ..
.
اكملت حيااتي بطريقة عاادية ولكني لم انسااها كل ليلة افكر فيهاا ،، اتذكر ملامح وجهها ،، وكل تفااصيلهاا ،،
.
الى ان اتى يوم اقل ماا يقاال عنه انه منعرج حياتي ..
.
توجهت نحو مكتبي و امرت السكرتيرة بعدم ادخاال اي احد لان مزااجي متعكر ..
وبينماا انا جاالس على شرفة المكتب اتناول كووب القهوة حتى رن هااتف السكرتيرة الخااص ..
سيدي هنااك انسة تصر ان ترااك و بشدة ..
قولي لهاا اني مشغوول جداا..
لقد اخبرتهاا ولكنهاا تصر و تقوول ان الامر طاارئ ..
ادخليهاا لأرى ما ترييد ،،
دخلت واذاا بهاا نفس الفتااة التي نقلتهاا الى المشفى ..
صدمت بشدة عند رؤيتهاا ..
-ماا بك الن تتركني اجلس ..
-اه تباا تفضلي بالجلووس ٱنستي ..
-شكراا لك اردت ان اشكرك بخصووص ذلك اليووم .. انا ايلين
-الغفو سيدتي هذاا وااجبي .. انا بيسو ..
-لدي طلب صغير منك ..
-تفضلي .. !؟
-اريد تناول كووب قهوة معك ..
-نعم و بكل سروور ٱنستي ..
.
توجهناا نحو احد ارقى المقااهي .. وبدأنا نتجادب اطرااف الحديث .. علمت من كلمااتهاا انهاا وحيدة على الدواام .. نبرة صوتهاا الخفيفة و الحزينة تووحي انهاا عااشت وسط ظلماات الفقر و ٱهاات العجز ..
حتى سقطت دمعتهاا وسط الحديث ..
امسكت يدهاا وهي ترتجف ..
.
- لاعليكي فهذاا حاال الدنياا ..
-لاتخف علي سيدي فقد تعودت ذلك ..
-اذن هل اصبحنا اصدقااء ..
-طبعاا فذاالك شرف لي .. اسفة لانني ازعجتك بهموومي ..
-لا عليك كلناا لديه همووم ..
.
ركبنا السياارة نتجول في احيااء بااريس .. وانا انضر الى وجهها الملائكي الذي اطفة شمعته ناار الحزن ..
وصلناا اماام بيتهاا .. التفتت الي و شكرتني على هذا اليوم الراائع ..
وبينماا انا اشكرهاا على ثقتهاا قبلتني ..
رباااااااه احسست بان احشاائي تزعزعت وماا زاد جنوون احمراار جفوونهاا خجلا ..
نزلت دوون ادنى كلمة تبتعد وانا اراقبهاا من زجااج السياارة ..
.
صرناا نترااسل كل ليلة تعودت صوتهاا الملائكي .. حركاتها .. ضحكتهاا .. جنوونهاا .. غضبهاا .. كل تفااضيلهاا.....
الى ان اتى ذلك اليوم .. كنت اكلمهاا اذاا بهاا تفااجئني بطلب انهاا تريد امضااء امسية معي ..
.
ارتديت ارقى ثياابي .. اخذت مفااتيح سياارتي و اتجهت نحو بيتهاا ..
ااااااهٍ ياا الاهي تتجه نحوي مرتديتاا ذاالك الثوب الاسود القصيير و تحمل بيدهاا تلك الحقييبة القصيرة وتلك الاقرااط الطويلة ناازلة عللى كتفيهاا تهتز برفق ..
.
ركبت وقبلتني و انا شاارد فيهاا ..
- ماابك .. !!؟
-لم ارى احدااهن جميلتاا بهذاا القدر من قبل ..
-احمرة .. شكراا هذاا من لطفك ..
.
اتجهناا صوب المطعم جاالسين على تلك الطااولت الملكية .. وصوت الالات المووسيقية يتغنى على مسامعنا...
.
الى ان قااطعت حديثي ..
لا اعرف ان كاان جنوونا هو ام جماال .. لا اعرف ان كانت عااقلتاا ام لا ..
لا عرف اذا كنت اعجبك ام لا ..
واكن لا اعد استطيع النوم دوون ان اسمع صوتك .. احبك ..
تصمرت في مكااني انضر في وجهها .. لم اعرف ماا اجييب .. خياال هذاا ام هو حلم ..
نهضت وقلت لهاا تعاالي معي بسرعة ..
.
اخذتهااا الى اعلى قمة في برج ٱيڨل ..
فتحت يدااي و صرخت باعلى صوت املگه .. احبببببك ... وقبل ان اكمل كلامي .. فاجأتني بقبلة على الشفااه ..
اااااهٍ احس ان العاالم توقف عن الدوراان في تلك اللحضة ..
ركعت اماامي وامسكت يدي .. اريد ان اكمل معك بقية حيااتي فانا لم اعد استطيع تصورهاا بدوونك ..
.
نضرت لها قليلا وقلت: ومن لا يقبل بملاك يضوي له حيااته ..
ومن يطفئ شمعة تنيير طريقه ..
.
نهضت ودمووعهاا تنزل على خديهاا والابتساامة تضوي ذلك الوجه الملائكي ..
.
لم احضن احداا بقوة مثل تلك المرة ..
.
توجهناا نحو المنزل .. ناامت اماامي كأنهاا طفلة صغيرة بابتساامة بريئة ..
.
يوم الزفااف .. ترتدي ذلك الفستاان النااصع البيااض ولكنه لا يضااهي بيااض وجهها وذلك القمااش الخفييف يغطيه و الجفوون الحمر تبرز عليه .. تتجه نحوي منزلتاا راسهاا ..
اتممناا مرااسم الزفااف لنختمهاا بقبلة تخلد شغفناا الابدي ... :msn-wink:
_________النهااية _________
كنت نٱئماا حتى ايقضتني الخادمة ..
استيقض سيدي .. صبااح الخير
صبااح الخير كم السااعة انستي ..
انها العااشرة سيدي .. اليوم عطلة فلم اشأ ان اووقضك بااكراا ..
شكراا حضري لي الفطوور من فضلك ..
حسناا سيدي ..
ارتديت بذلتي الفااخرة من نوع ٱش&ٱم ..
جلست على تلك الطااولة من خشب القيقب الفااخر تناولت فطووري وعلى غير عادتي نهضت متفاائلا ..
فوضعت موسيقى هادئة و ماا اروعهاا السنفونية رقم 8 لبتهووفن ..
استهوااني الرقص فرحت احرك خطواات تلوى الاخرى بعشواائية وحييداا في تلك الصاالة السااحرة ..
ارتديت معطفي الطويل الفااخر و خرجت ..
ربااه انه جوو بااريس ضبااب يملأ المكان راائحة عطرهاا وحدهاا كفيلة بأن تعطي رونقاا ٱخر للحيااة ..
ركبت سيارتي من نوع مارسيدس بانز المصممة خصيصاا بمقعدين فقط ..
فقد كنت وحييدا على الدواام .
اسير بدوون وجهة الى ان استهوااني منضر ٱخااذ لحديقة عموومية مقاابلة لبرج إفل وسط ذلك الضبااب الكثييف و الاضوااء الخاافتة ..
جلست على احد الكراسي اخرجت سيجاارتي ووضت العلبة امامي.
ورحت افكر بعيبداا جداا وتلك ااسيجارة توااسي شروودي في ذلك المنظر المبهر الذي اقل مايقال عنه مذهل ..
الى ان استهوااني حب السير في الازقة التقليدية رحت ادخل حياا واخرج من اخر دوون ادنى تفكير في وجهتي
الى ان استدرت في منعطف لاحد الازقة ..
اه يااا إلاهي مااهذاا الملااك ..
لا يمكن ان تكوون هته فتااة ،،!!
ترتدي معطفاا اسود طويلا وشعرهاا الذهبي متساقط عليه لتختلط حدة خصلاته بغمووق سواد ذلك المعطف يعلو رأسهاا تلك القبعة السودااء الماائلة .. تتوسط وجهها الملائكي زرقة عيوونهاا گكنهاا موج بحر هاائج و مقلتااها تتحركان يميينا وشمالا لتنعكس عليهماا اصاالة الشاارع .. تسير بخطواات متواازنة كانهاا لوحة رسمت على شضى موسيقى هاادئة هدووء الواانها الزيتية ..
.
تجااوزتهاا بسرعة حتى لا ترتكبك من سيري وراائهاا ..
ماا هي الا لحضاات حتى اسمع صرااخهاا ..
استدرت لاجدهاا قد اغمي عليهاا و الساارق يركض حااملا حقيبتهاا ..
.
ركضت مسرعاا لكي اغيثهاا حملتهاا بين ذرااعي واتجهت نحو السياارة ..
لم اقد بجنوون في حيااتي مثل تلك المرة ..
اخذتهاا الى اقرب مستشفى ..
اتجول في اروقته كالذي يهدي .. الى ان خرج الطبيب : المريضة بخير سيدي يمكنك ان تراها هي نائمة الان ..
دخلت فسحرت بتفصييل وجهها الربااني وكان ملاكا بريئاا ناائم ..
.
جلست اماامهاا وامسكت يدهاا ورحت اتأمل بعييداا ..
دخل الطبيب سيدي اناا أسف و لكن يجب ان تدع المرضة ترتااح قليلا ..
.
نهضت من مقعدي وما إن استدرت حتى امسكت يدي بقوة ..
.
من انت !؟؟
استدرت اليهاا و تبسمت ..
ثم مضييت في طريقي ..
.
اكملت حيااتي بطريقة عاادية ولكني لم انسااها كل ليلة افكر فيهاا ،، اتذكر ملامح وجهها ،، وكل تفااصيلهاا ،،
.
الى ان اتى يوم اقل ماا يقاال عنه انه منعرج حياتي ..
.
توجهت نحو مكتبي و امرت السكرتيرة بعدم ادخاال اي احد لان مزااجي متعكر ..
وبينماا انا جاالس على شرفة المكتب اتناول كووب القهوة حتى رن هااتف السكرتيرة الخااص ..
سيدي هنااك انسة تصر ان ترااك و بشدة ..
قولي لهاا اني مشغوول جداا..
لقد اخبرتهاا ولكنهاا تصر و تقوول ان الامر طاارئ ..
ادخليهاا لأرى ما ترييد ،،
دخلت واذاا بهاا نفس الفتااة التي نقلتهاا الى المشفى ..
صدمت بشدة عند رؤيتهاا ..
-ماا بك الن تتركني اجلس ..
-اه تباا تفضلي بالجلووس ٱنستي ..
-شكراا لك اردت ان اشكرك بخصووص ذلك اليووم .. انا ايلين
-الغفو سيدتي هذاا وااجبي .. انا بيسو ..
-لدي طلب صغير منك ..
-تفضلي .. !؟
-اريد تناول كووب قهوة معك ..
-نعم و بكل سروور ٱنستي ..
.
توجهناا نحو احد ارقى المقااهي .. وبدأنا نتجادب اطرااف الحديث .. علمت من كلمااتهاا انهاا وحيدة على الدواام .. نبرة صوتهاا الخفيفة و الحزينة تووحي انهاا عااشت وسط ظلماات الفقر و ٱهاات العجز ..
حتى سقطت دمعتهاا وسط الحديث ..
امسكت يدهاا وهي ترتجف ..
.
- لاعليكي فهذاا حاال الدنياا ..
-لاتخف علي سيدي فقد تعودت ذلك ..
-اذن هل اصبحنا اصدقااء ..
-طبعاا فذاالك شرف لي .. اسفة لانني ازعجتك بهموومي ..
-لا عليك كلناا لديه همووم ..
.
ركبنا السياارة نتجول في احيااء بااريس .. وانا انضر الى وجهها الملائكي الذي اطفة شمعته ناار الحزن ..
وصلناا اماام بيتهاا .. التفتت الي و شكرتني على هذا اليوم الراائع ..
وبينماا انا اشكرهاا على ثقتهاا قبلتني ..
رباااااااه احسست بان احشاائي تزعزعت وماا زاد جنوون احمراار جفوونهاا خجلا ..
نزلت دوون ادنى كلمة تبتعد وانا اراقبهاا من زجااج السياارة ..
.
صرناا نترااسل كل ليلة تعودت صوتهاا الملائكي .. حركاتها .. ضحكتهاا .. جنوونهاا .. غضبهاا .. كل تفااضيلهاا.....
الى ان اتى ذلك اليوم .. كنت اكلمهاا اذاا بهاا تفااجئني بطلب انهاا تريد امضااء امسية معي ..
.
ارتديت ارقى ثياابي .. اخذت مفااتيح سياارتي و اتجهت نحو بيتهاا ..
ااااااهٍ ياا الاهي تتجه نحوي مرتديتاا ذاالك الثوب الاسود القصيير و تحمل بيدهاا تلك الحقييبة القصيرة وتلك الاقرااط الطويلة ناازلة عللى كتفيهاا تهتز برفق ..
.
ركبت وقبلتني و انا شاارد فيهاا ..
- ماابك .. !!؟
-لم ارى احدااهن جميلتاا بهذاا القدر من قبل ..
-احمرة .. شكراا هذاا من لطفك ..
.
اتجهناا صوب المطعم جاالسين على تلك الطااولت الملكية .. وصوت الالات المووسيقية يتغنى على مسامعنا...
.
الى ان قااطعت حديثي ..
لا اعرف ان كاان جنوونا هو ام جماال .. لا اعرف ان كانت عااقلتاا ام لا ..
لا عرف اذا كنت اعجبك ام لا ..
واكن لا اعد استطيع النوم دوون ان اسمع صوتك .. احبك ..
تصمرت في مكااني انضر في وجهها .. لم اعرف ماا اجييب .. خياال هذاا ام هو حلم ..
نهضت وقلت لهاا تعاالي معي بسرعة ..
.
اخذتهااا الى اعلى قمة في برج ٱيڨل ..
فتحت يدااي و صرخت باعلى صوت املگه .. احبببببك ... وقبل ان اكمل كلامي .. فاجأتني بقبلة على الشفااه ..
اااااهٍ احس ان العاالم توقف عن الدوراان في تلك اللحضة ..
ركعت اماامي وامسكت يدي .. اريد ان اكمل معك بقية حيااتي فانا لم اعد استطيع تصورهاا بدوونك ..
.
نضرت لها قليلا وقلت: ومن لا يقبل بملاك يضوي له حيااته ..
ومن يطفئ شمعة تنيير طريقه ..
.
نهضت ودمووعهاا تنزل على خديهاا والابتساامة تضوي ذلك الوجه الملائكي ..
.
لم احضن احداا بقوة مثل تلك المرة ..
.
توجهناا نحو المنزل .. ناامت اماامي كأنهاا طفلة صغيرة بابتساامة بريئة ..
.
يوم الزفااف .. ترتدي ذلك الفستاان النااصع البيااض ولكنه لا يضااهي بيااض وجهها وذلك القمااش الخفييف يغطيه و الجفوون الحمر تبرز عليه .. تتجه نحوي منزلتاا راسهاا ..
اتممناا مرااسم الزفااف لنختمهاا بقبلة تخلد شغفناا الابدي ... :msn-wink:
_________النهااية _________