وينكم لولد ولبنات | منتديات الدراسة الجزائرية

وينكم لولد ولبنات

رضا قتال

عضو موقوف
احلى مساء الورود على اعز اصدقاء
 

المرفقات

  • 1934477_1567853683544032_5539428608633371770_n.jpg
    1934477_1567853683544032_5539428608633371770_n.jpg
    31.5 KB · المشاهدات: 82
  • 993552_1567856616877072_4124817223027660026_n.jpg
    993552_1567856616877072_4124817223027660026_n.jpg
    8.7 KB · المشاهدات: 64
  • 12472303_1567857880210279_2322568414139827342_n.jpg
    12472303_1567857880210279_2322568414139827342_n.jpg
    9.7 KB · المشاهدات: 69
  • 943816_1567856850210382_5209440309503049698_n.jpg
    943816_1567856850210382_5209440309503049698_n.jpg
    8.7 KB · المشاهدات: 56
السلام عليكم ورحمـة الله وبركاتـه

أعتدر منكم التعبير لطالبة صف رابع يجب أن يكون بإسلوب أبسط ويدخل الشعور للمديرة أن هذا طلب الطالبات وليس أولياء أمور طالبات ...

فيما معنى

مديرة موقعنا ........... العزيزة

مثل ما تعلمي أن الطالبة ........ تغيبت عن الموقع فترة بسبب مرضهاوهي يتيمة ونحن نحبها ونريد أن نكون أخوة لها وانتم إدارة الموقع ومعلماتها أمهات لها ( أو وأنت يامديرة الموقع مثل أمها )...

نريد أن نأخذ منكم الإذن بزيارتها جميعا حتى نشعرها بالطمأنينة والفرح


أرجو أن تقبلوا طلبي هذا

طالبتكم وإبنتكم ...............
 
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أن المدراء الناجحين يحتاجون لأن يحيطوا أنفسهم بأفضل الأفراد، وأكثرهم تميزا للعمل. فمديراء الأعمال المتميزين يعلمون جيدا أنهم بنفس جودة الموظفين العاملين معهم، ولهذا فإن المديراء يجب أن يختاروا أفضل الأفراد منذ البداية، وهو ما سوف يتبعه بالتالي نجاح الأعمال.
كذلك يجب أن يقوم المدير بتحفيز الأفراد المحيطين بهم؛ فإذا ما تمكن المدير من تحفيز موظفيهم فإنهم سوف يحصلون على معدلات أكبر كثيرا من الإنتاجية. ومن المهم أن يفهم المدير أن الموظفين يؤدون جيدا لأجل المكانة، و الوضع الاجتماعي، و الاعتراف بجهودهم، وأيضا الراتب الذي يحصلون عليه.

أيضا فإن المديراء يجب ألا يقوموا فقط بلعب دور المدير، وإنما يجب أن يصبحوا أيضا قادة للأعمال؛ وحتى إذا كان المدير لديه أفضل الموظفين، ولم يكن المدير قادرعلى أن يكونوا قادة لهم، فإن كل هذا سيضيع هباء. فالمدير يجب أن يوفر لموظفيهم هدف معين ليحققوه، ومن ثم قيادتهم لأجل تنفيذه و تحقيقه.

كما يجب على المديراء أن يسعوا دائما لتحسين مهاراتهم وقدراتهم الاتصالية؛ فالقدرة على التواصل جيدا مع الآخرين تعتبر من أهم المهارات التي يمكن أن يملكها أي مدير. فإذا لم يقم المديرون بتعريف الآخرين برؤاهم، أو لم يتمكنوا من تحفيز الموظفين، فإن المدير لن يكون لديهم القدرة على الادارة بشكل جيد.



من الهام ايضا ان يقوم المديراء بالتعامل مع ماليات الاعمال بشكل افضل؛ فاهم شيء في اي عمل من الاعمال هو المال، فاذا لم تقم الاعمال بتحقيق عائدات، فانها لن تتمكن من الاستمرار طويلا. فالمدير يجب ان يفهم كيف تؤثر العوامل المالية على الاعمال، وما يجب أن يقوم به لإدارتها.

وأنه من الضروري أيضا أن يقوم المديراء بإدارة وقتهم بشكل جيد، وهو ما يعتبر من الأمور التي يصعب إدارتها أيضا. فالمديراء قد يشعرون بأنهم ليس لديهم وقتا كافيا مع كثرة المطالب التي يحتاجون لتنفيذها للأعمال. فالمفتاح الأساسي لنجاح مديراء الأعمال هو التأكد من أنهم يستغلون بفاعلية الوقت المتاح لهم لتنفيذ المهام التي تحقق فائدة أكبر للأعمال.



وأخيرا فإن أصحاب الأعمال يجب ألا يخافوا من أن يحصلوا على قسط من الراحة؛ ففي أغلب الوقت يشعر مديرو الأعمال أن كل أعمالهم ستنهار بدونهم، ويكون نتيجة هذا الأمر هو أنهم يدفعون أنفسهم للشعور بالإرهاق، مما يؤثر بالتالي على مهاراتهم الإدارية، ولهذا فإن مديري الأعمال يجب أن يحاولوا إعطاء أنفسهم مجال للراحة حتى يعودوا مرة أخرى وهم يشعرون بالانتعاش هناك صفات مكتسبة وهناك اخرى بالفطرة في المدراء الناجحين

ولكن لا بد من توفر الصفات التالية في الإداري الناجح:

* صفة عقلية خالصة:وهي القدرة على معرفة القرار الصحيح.(الحكمة هي جوهر الصفة الأولى.)

* صفة نفسية خالصة:وهي القدرة على اتخاذ القرار الصحيح.(الشجاعة هي جوهر الصفة الثانية.)

* مزيج من الصفة العقلية والنفسية:وهي القدرة على تنفيذ القرار…

المهارة هي جوهر الصفة الثالثة .وهذه المهارة تشمل فيما تشمله: القدرة على التحفيز,القدرة على شرح القرار,القدرة على إزالة
 
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أن المدراء الناجحين يحتاجون لأن يحيطوا أنفسهم بأفضل الأفراد، وأكثرهم تميزا للعمل. فمديراء الأعمال المتميزين يعلمون جيدا أنهم بنفس جودة الموظفين العاملين معهم، ولهذا فإن المديراء يجب أن يختاروا أفضل الأفراد منذ البداية، وهو ما سوف يتبعه بالتالي نجاح الأعمال.
كذلك يجب أن يقوم المدير بتحفيز الأفراد المحيطين بهم؛ فإذا ما تمكن المدير من تحفيز موظفيهم فإنهم سوف يحصلون على معدلات أكبر كثيرا من الإنتاجية. ومن المهم أن يفهم المدير أن الموظفين يؤدون جيدا لأجل المكانة، و الوضع الاجتماعي، و الاعتراف بجهودهم، وأيضا الراتب الذي يحصلون عليه.

أيضا فإن المديراء يجب ألا يقوموا فقط بلعب دور المدير، وإنما يجب أن يصبحوا أيضا قادة للأعمال؛ وحتى إذا كان المدير لديه أفضل الموظفين، ولم يكن المدير قادرعلى أن يكونوا قادة لهم، فإن كل هذا سيضيع هباء. فالمدير يجب أن يوفر لموظفيهم هدف معين ليحققوه، ومن ثم قيادتهم لأجل تنفيذه و تحقيقه.

كما يجب على المديراء أن يسعوا دائما لتحسين مهاراتهم وقدراتهم الاتصالية؛ فالقدرة على التواصل جيدا مع الآخرين تعتبر من أهم المهارات التي يمكن أن يملكها أي مدير. فإذا لم يقم المديرون بتعريف الآخرين برؤاهم، أو لم يتمكنوا من تحفيز الموظفين، فإن المدير لن يكون لديهم القدرة على الادارة بشكل جيد.



من الهام ايضا ان يقوم المديراء بالتعامل مع ماليات الاعمال بشكل افضل؛ فاهم شيء في اي عمل من الاعمال هو المال، فاذا لم تقم الاعمال بتحقيق عائدات، فانها لن تتمكن من الاستمرار طويلا. فالمدير يجب ان يفهم كيف تؤثر العوامل المالية على الاعمال، وما يجب أن يقوم به لإدارتها.

وأنه من الضروري أيضا أن يقوم المديراء بإدارة وقتهم بشكل جيد، وهو ما يعتبر من الأمور التي يصعب إدارتها أيضا. فالمديراء قد يشعرون بأنهم ليس لديهم وقتا كافيا مع كثرة المطالب التي يحتاجون لتنفيذها للأعمال. فالمفتاح الأساسي لنجاح مديراء الأعمال هو التأكد من أنهم يستغلون بفاعلية الوقت المتاح لهم لتنفيذ المهام التي تحقق فائدة أكبر للأعمال.



وأخيرا فإن أصحاب الأعمال يجب ألا يخافوا من أن يحصلوا على قسط من الراحة؛ ففي أغلب الوقت يشعر مديرو الأعمال أن كل أعمالهم ستنهار بدونهم، ويكون نتيجة هذا الأمر هو أنهم يدفعون أنفسهم للشعور بالإرهاق، مما يؤثر بالتالي على مهاراتهم الإدارية، ولهذا فإن مديري الأعمال يجب أن يحاولوا إعطاء أنفسهم مجال للراحة حتى يعودوا مرة أخرى وهم يشعرون بالانتعاش هناك صفات مكتسبة وهناك اخرى بالفطرة في المدراء الناجحين

ولكن لا بد من توفر الصفات التالية في الإداري الناجح:

* صفة عقلية خالصة:وهي القدرة على معرفة القرار الصحيح.(الحكمة هي جوهر الصفة الأولى.)

* صفة نفسية خالصة:وهي القدرة على اتخاذ القرار الصحيح.(الشجاعة هي جوهر الصفة الثانية.)

* مزيج من الصفة العقلية والنفسية:وهي القدرة على تنفيذ القرار…

المهارة هي جوهر الصفة الثالثة .وهذه المهارة تشمل فيما تشمله: القدرة على التحفيز,القدرة على شرح القرار,القدرة على إزالة
 
المستقبل تُطلق كلمة المستقبل على كل ما هو غامضٌ وغير معروفٍ ولا معلومٍ بالنسبة للإنسان من أحداثَ ومواقف، والتي يشعر تجاهها بالمشاعر المتنوعة والمختلطة، فتارةً يترقبه بفارغ الصبر منتظراً الأحداث السعيدة التي تدخل البهجة على حياته لتحصل له، وتارةً أخرى يخافه ويصيبه شعور القلق والتوتر بخصوص ما يمكن أن يكون قادماً والذي قد يكون سلبياً وحزيناً ومؤلماً.
 
يُرتبط المستقبل في الإسلام بمفهوم القدر والتوكل على الله فالقدر هو كل ما قدره الله سواء في الماضي أو المستقبل، ولكن المؤمن بالقدر هو الذي يستطيع العمل والتوكّل على الله حقّ التوكّل في شؤون مستقبله ويكون توكله إيجابياً وفاعلاً لأنّه يعلم أنّ ما أصابه لم يكن ليخطئه وأنّ ما أخطأه لم يكن ليصيبه.
 
يعتبر الأشخاص الفاعلون المستقبل مرآة الحاضر وخلاصة تجارب الماضي، وعلى الرغم من أنّ المستقبل يبقى مجهول المعالم والأحداث، فإن كثرٌ يعتبرونه مرهوناً بهم وبأنّهم هم الوحيدون القادرون على إضفاء السعادة أو التعاسة عليه.
 
الأحلام والطموحات ترتبط كلمة المستقبل لدى الكثيرين بالأحلام والإنجازات والطموحات التي تشغل بالهم، فيعلّقون آمالهم على ما هو قادمٌ ليكون جديداً ورائعاً ويحمل معه إمكانية تغيير كلّ شيءٍ بمجرد قدومه، فيحلم البعض بالسفر والعمل والسياحة والدراسات العليا، ويحلم آخرون بشراء سيارةٍ أو منزلٍ أو إنشاء شركةٍ أو مشروع، ويضع الكثيرون الخطط التي تقضي بتحقيقهم لأهدافَ نصب أعينهم، بالإضافة إلى التفكير في رغبتهم فيما سيكونون عليه فيما يتقدم من حياتهم.
 
معرفة المستقبل
يلجأ الكثير من الناس إلى معرفة المستقبل قبل أن يعيشوه، رغبةً في اكتشاف ما سيحصل على عجالة، فهم قليلو الصبر، ومن الوسائل التي يلجؤون إليها العرافات اللواتي يزعمن بأنهن قادراتٌ على معرفة ما سيحل بحياتك لمجرد إجابتك عن عدة أسئلة، فيبدأنَ بسرد كل التفاصيل للشخص، بالإضافة إلى البصارات، وقارئات الكف اللواتي يقرأنَ خطوط وتعاريج كف الإنسان، وقراءة الفنجان بعد الانتهاء من شرب القهوة فيه، وبرامج وكتب الأبراج والفلك التي تعرض على التلفاز والمذياع، وتجدر الإشارة إلى أنّ هذه الوسائل تعارض لبّ العقيدة في معظمها وتحمل الإنسان على التخاذل في العمل لأجل الغد.
 
عودة
أعلى