عقلياتنا تختلف...معتقتداتنا تختلف......و حتى نضرتنا للنساء تختلف من شخص لآخر...
النساء...اكثر ما يجعل الرجل يحس برجولته.....ترضي غروره..تشاركه احاسيسه و تشبع رغباته للوصول لغاية هي تعلمها.....
في نفس الوقت هي فتنة....فتنة مغروسة في قلب رجل يمكنه ان يشارك كل شيء يملكه الا انثاه.....
انثى يمكنها تغيير قراراته....تفكيره...نضرته للحياة...بطريقة ايجايبية او سلبية......كل ذلك يعتمد على اهدافها...
و للوصول الى هاته الاهداف تضع الانثى خططا محكمة الدقة للالتفاف على من تعتقده وسيطا بينها و بين ما تهدف اليه...
على مر الزمن كانت المرأة عاملا مهما في انهيار حضارة و بزوغ اخرى....
كم من حروب اندلعت لاجل مرأة؟.....
الرجل بطبعه يميل الى الغيرة....و لا يوجد من يستطيع استغلال هذا الموقف اكثر منها....
فالرجل يتعب و يشقى للحصول على عمل....عمل يمكنه من الحصول على المال...ثم يستثمر ذلك المال ليصبح مشهورا...لكن هذا غير كافي لوجود الكثير من امثاله...فيلجأ للقوة مبيدا جميع من يعترض طريقه....مجزرة توصله للسلطة...سلطة تعطيه الحق فالسيطرة...السيطرة و النفوذ كلمتان سحريتان تمكن ذلك الرجل للوصول لقلب اي مرأة يريدها.....
لكن كما يختلف الرجال تختلف النساء...فهناك من لا يرضيها كل تلك الامور المادية.....و هي فئة قليلة النساء...
فئة تترك الرجل في حيرة و تجعله يبتكر طرق ووسائل جديد للاستحواذ على قلبها......و هنا يلجأ لما نعرفه بالفن...
الفن بكلمات بسيطة هو تذويب الاحاسيس ووضعها في قالب الموهبة لتنضج و تصير .... رسمة..شعرا..او اغنية...
هاته الفئة الانثوية هي الاصعب للترويض فهي لا تنجذب لاي رجل يغريها بل لاي رجل يحتوي غرورها....و من يستطيع،ذلك فهنيئا له تلك العاصفة المجنونة من المشاعر العذراء التي كانت تنتضر لمسة فنية لتكشف عن نفسها.....
.
حاجة الرجل للمرأة ابدية....فما حاجته بكل تلك الحلول ان لم يملك لغزا؟....
كل يجرب و كل يحاول على طريقته مستعملا حلوله المادية و المعنوية...لكن فقط قلة قليلة من الاشخاص يعرفون انهم فالطريق الصحيح او الطريق الخطأ للوصول الى قلب الانثى..
يعتقد معضم الرجال ان نجاح الرجل يكمن في جسم الانثى المثير...او طريقة اغرائها له....او حتى كلامها المعسول...
المعتقدون بهذا لن يستمرو في ذلك الطريق طويلا...سرعان ما تجدهم منكسرين على الاطراف....
.
اما تلك الفئة القليلة فتعرف جيدا ان النافذة الوحيدة المطلة على قلب المرأة هي عينيها.....احد الغازها المشفرة...
عيني المرأة يعتبران مركز قوتها و مركز ضعفها في نفس الوقت.... بتلك البلورتين يمكنها ترويض اي هائج و اغراقه في بحر الاغراء لتستعمله كعبد لشهواتها وهناك من يعرف قرائة ما تخفيه...حزن..سعادة..حب...كره.....و كل شيء تحس به...و يستعمله كوسيلة للابحار بهدوء وصولا لقلبها...
و لو عدنا بالتاريخ قليلا لوجدنا ان المرأة كانت تركز كل انوثتها في عينيها.....و يا له من محظوظ ذلك من من تمكن من قرائة عيني المرأة....فهو بأمكانه معرفة ما يوجد وراء الباب المقفل على فتحه...هل هي عين مرأة تطل على الجنة او بوابة انثى تطل على الجحيم.......
.
ملاحظة: كتابتي هاته هي فقط رأي شخصي...رأي شخصي لما كانت تعنيه المرأة...
النساء...اكثر ما يجعل الرجل يحس برجولته.....ترضي غروره..تشاركه احاسيسه و تشبع رغباته للوصول لغاية هي تعلمها.....
في نفس الوقت هي فتنة....فتنة مغروسة في قلب رجل يمكنه ان يشارك كل شيء يملكه الا انثاه.....
انثى يمكنها تغيير قراراته....تفكيره...نضرته للحياة...بطريقة ايجايبية او سلبية......كل ذلك يعتمد على اهدافها...
و للوصول الى هاته الاهداف تضع الانثى خططا محكمة الدقة للالتفاف على من تعتقده وسيطا بينها و بين ما تهدف اليه...
على مر الزمن كانت المرأة عاملا مهما في انهيار حضارة و بزوغ اخرى....
كم من حروب اندلعت لاجل مرأة؟.....
الرجل بطبعه يميل الى الغيرة....و لا يوجد من يستطيع استغلال هذا الموقف اكثر منها....
فالرجل يتعب و يشقى للحصول على عمل....عمل يمكنه من الحصول على المال...ثم يستثمر ذلك المال ليصبح مشهورا...لكن هذا غير كافي لوجود الكثير من امثاله...فيلجأ للقوة مبيدا جميع من يعترض طريقه....مجزرة توصله للسلطة...سلطة تعطيه الحق فالسيطرة...السيطرة و النفوذ كلمتان سحريتان تمكن ذلك الرجل للوصول لقلب اي مرأة يريدها.....
لكن كما يختلف الرجال تختلف النساء...فهناك من لا يرضيها كل تلك الامور المادية.....و هي فئة قليلة النساء...
فئة تترك الرجل في حيرة و تجعله يبتكر طرق ووسائل جديد للاستحواذ على قلبها......و هنا يلجأ لما نعرفه بالفن...
الفن بكلمات بسيطة هو تذويب الاحاسيس ووضعها في قالب الموهبة لتنضج و تصير .... رسمة..شعرا..او اغنية...
هاته الفئة الانثوية هي الاصعب للترويض فهي لا تنجذب لاي رجل يغريها بل لاي رجل يحتوي غرورها....و من يستطيع،ذلك فهنيئا له تلك العاصفة المجنونة من المشاعر العذراء التي كانت تنتضر لمسة فنية لتكشف عن نفسها.....
.
حاجة الرجل للمرأة ابدية....فما حاجته بكل تلك الحلول ان لم يملك لغزا؟....
كل يجرب و كل يحاول على طريقته مستعملا حلوله المادية و المعنوية...لكن فقط قلة قليلة من الاشخاص يعرفون انهم فالطريق الصحيح او الطريق الخطأ للوصول الى قلب الانثى..
يعتقد معضم الرجال ان نجاح الرجل يكمن في جسم الانثى المثير...او طريقة اغرائها له....او حتى كلامها المعسول...
المعتقدون بهذا لن يستمرو في ذلك الطريق طويلا...سرعان ما تجدهم منكسرين على الاطراف....
.
اما تلك الفئة القليلة فتعرف جيدا ان النافذة الوحيدة المطلة على قلب المرأة هي عينيها.....احد الغازها المشفرة...
عيني المرأة يعتبران مركز قوتها و مركز ضعفها في نفس الوقت.... بتلك البلورتين يمكنها ترويض اي هائج و اغراقه في بحر الاغراء لتستعمله كعبد لشهواتها وهناك من يعرف قرائة ما تخفيه...حزن..سعادة..حب...كره.....و كل شيء تحس به...و يستعمله كوسيلة للابحار بهدوء وصولا لقلبها...
و لو عدنا بالتاريخ قليلا لوجدنا ان المرأة كانت تركز كل انوثتها في عينيها.....و يا له من محظوظ ذلك من من تمكن من قرائة عيني المرأة....فهو بأمكانه معرفة ما يوجد وراء الباب المقفل على فتحه...هل هي عين مرأة تطل على الجنة او بوابة انثى تطل على الجحيم.......
.
ملاحظة: كتابتي هاته هي فقط رأي شخصي...رأي شخصي لما كانت تعنيه المرأة...
