لو صآآدفــك اعمــى وقال لــك اصف ليــ الدنيآآ بمآآآذآآ سترد على اجابتـــه ,, | منتديات الدراسة الجزائرية

لو صآآدفــك اعمــى وقال لــك اصف ليــ الدنيآآ بمآآآذآآ سترد على اجابتـــه ,,

أسعد الله أوقاتكم جميعاً ,,
أحببت أن نقف للحظات مع أنفسنا ونتعرّف عليها
ففي زحمة أحداث هذه الدنيا قد نكون نسينا أنفسنا ,,



دعنا نعيد قراءة أنفسنا من خلال نظرتنا لهذه الحياة,,



كيف نرى هذه الدنيا ؟؟




لا أقصد أن نبحث عن إجابات فلسفيّة أو خياليّة أو افتراضيّة
بل أريد أن نعرفّها تعريف حقيقي وفق رؤيتنا,,


وحتى أزيد الأمر وضوحاً سأختصر هذا الموضوع بسؤال واحد فقط وأطلب من كل واحد أن يجيب عليه بمنتهى الصراحة والوضوح


السؤال هو:



لو صادفك إنسان أعمى ابتلاه الله سبحانه وتعالى بفقدان نعمة البصر وأراد منك أن تكون أنت عيونه التي يرى فيها هذه الحياة


كيف ستصفها له وصفاً تجعله يعيشها كما تراها؟؟


هيّا إخواني ننتظر كل واحد منكم أن يصف له هذه الدنيا فماذا ستقولون له؟؟؟
 
في الحقيقة ليست لديا الجرأة الكافية لكنني سأبدأ
بسم الله
الدنيا الحياة هي عباارة عن تجربة يعيشها كل وااحد منا في كل لحظة يمشي يجري يرى الكثيير و الكثير لذلك انا أرى انااس طيبين و آخرين جشعين فقد تتفاجئ يا سيدي عندما ترى الثري يسرق و الفقيير يعطف او القديس يزنى و الزانية تصلى فالناس في هذه الحياة ترتدي اقنعة لإخفااء حقيقتها فكم من زورق لعبت به الرياااح لكنه رسى
بإختصااار شدييد ساصف له كل ما أرااه و كل ما يمر بي من مشاكل
أ و افرااح سيكون هوائي و الحديقة العذبة التى اتجول فيها و س.......... ....
 
811295.gif
[/IMG]
 
تعجز الكلمات عن وصفها
تراها عظيمة وكانها ملاذك الاخير تغريك بشهواتها بمدنها وخيراتها ........كانها الجنة في الارض
:bigsmile::bigsmile::bigsmile::bigsmile::bigsmile::bigsmile::bigsmile::bigsmile:
ياسيدي ليتك ترى كيف ان الدنيا قد اعمت بصيرتي:icon1366::icon1366::icon1366: كيف انها اغرت عقول شبابنا فاصبحوا يبحثون عن الهوى ومتاعها وكانها ملاذهم الانهائي
سترى كيف حل الدمار بين سكانها
وسترى كيف اطفال صغار تشردوا فيها وامهات ترملوا بسببها
سترى الظلم حائم والحقد فيها جامح
وهي كال البريئة تتستر تحت غطائها وكانها ليست السبب في هلاكنا


الدنيا كلما عظمت فهي حقيرة

عذرا فهذه هي الدنيا
 
التعديل الأخير:
لقلت ته قد سالت عن نكبة تفوق نكبتك
و لربما من ملك نعمة البصر ليس بارحم من حالة المكفوف
فبسبب معضم البشر الدنيا ضلام حالك,يسير فيها الاعمى والبصير كبعضهم البعض
ورؤية بصير القلب ارحم,فاليوم المشاعر ارحم من الاقوال والافعال
ولكن مثل مل هنلك سلبيات متعددة مازال من يملك في روحه الرحمة و الصفاء و مازال كذلك من ينضر لمن يفوقه في الدين لا في الدنيا
وهؤلاء هم نعم البشر
باختصار
الدنيا صنفان لا بل اصناف متعددة
شكرا على الموضوع
 
طبعا و ان سالت غيري ستكون الاجابات مختلفة فلو اخذت نظارة حمراء و نظرت الى الدنيا ستجدها حمراء و ان اخذت نظارة سوداء ستجدها سوداء و لكن ان نظرت بعينيك سترى الوانا عديدة و سراجا وهاجا ياتيك من الشمس و لو رايت الحياة على حقيقتها سترى جمال خلق الله فمن قال لك ان الحياة سيئة فالمشكلة في عينيه لا في الحياة
 
تعجز الكلمات عن وصفها
تراها عظيمة وكانها ملاذك الاخير تغريك بشهواتها بمدنها وخيراتها ........كانها الجنة في الارض
:bigsmile::bigsmile::bigsmile::bigsmile::bigsmile::bigsmile::bigsmile::bigsmile:
ياسيدي ليتك ترى كيف ان الدنيا قد اعمت بصيرتي:icon1366::icon1366::icon1366: كيف انها اغرت عقول شبابنا فاصبحوا يبحثون عن الهوى ومتاعها وكانها ملاذهم الانهائي
سترى كيف حل الدمار بين سكانها
وسترى كيف اطفال صغار تشردوا فيها وامهات ترملوا بسببها
سترى الظلم حائم والحقد فيها جامح
وهي كال البريئة تتستر تحت غطائها وكانها ليست السبب في هلاكنا


الدنيا كلما عظمت فهي حقيرة

عذرا فهذه هي الدنيا
ما قلته صحيح لكن الدنيا ليست السبب و لا يجب لومها لان البشر كاىْنات تعيش عليها و تبقى هي سبب دمارها
اقصد صنفا معينا من البشر
 
على الإنسن أن يرى بقلبه لان أحيانا يكون فقدان البصر نعمة من عند المولى عز وجل وهو الذي يزهرها وينيرها في قلبه حتى لا يحس بظلامها في غينه وأقول له أنظر إلى الدنيا بقلبك لأنك سترى أشياء نأمل نحن أن تصفها لنا وبذلك نكون نحن الذين فقدنا البصر
 
كلامك جواهر مجيد
والله سؤال صعب
انا اقول له انه في نعمة الاحسن ان لايراها
لانها تدفعه للهلاك بشهواتها
 
عودة
أعلى