http://2.bp.blogspot.com/_FFm6qEmRgLQ/S23BMPJKVHI/AAAAAAAAAHo/SkHhdGPlt6E/s1600-h/1212.bmp أصدقائي .... بالفعل قليلة هي كلمة أحبكم على ما أشعر به نحوكم ....في كل مرة تراوضني فيها نفسي عنكم أجدكم .... تحطمون كل أسوار هذه النفس ....تقول لي أنها تحبني أكثر منكم ... تقول لي ليس فيهم ولا من بينهم من يغار عليكم مثلي ....ليس فيهم ولا من بينهم من يضحي من أجلك مثلي ...!!!!
أقف مندهشاً لما أسمع من نفسي وما أجده مغايراً من تصرفات ومعاملة أصدقائي ....همست في أجواء الغرفة التي تحتضنني أنا ونفسي ...وصل إليها صوتي وإخترق سمعها ...يخافون علي أكثر مما أخاف على نفسي ، دائماً أسمع أصواتهم الطيبة في أذني ، بالنصح تارة ، وبالتحذير من الخطر .
قدمت بين يديها إعتراف بأني أجد في نفسي أني لا أستحق أن يكون مثل هؤلاء الصفوة من البشر معي ، ماذا أكون حتى أجد من يتبرع لي بدمه عندما كنت في المستشفى ،، ماذا أمثل أنا لهم حتى يهرع أحدهم بسيارته مسرعاً حتى لا ألومه على وقت قد مضى وأنا اقف منتظراً له ، وماذا وماذا وماذا ،، صرخت في وجهة ،، يكفي يكفي وبعد مشادات وصراعات ومد وجزر إنتصر الحب في قلبي على نفسي ،، إنتصر الحب في قلبي على نفسي
يامرحي فالآن أشعر بأني بالفعل أستحق مثلاً هؤلاء الأصدقاء ،، نعم نعم
أصدقائي ،، بل أحبائي ،، بل أنتم درة حياتي ،، أسمع أصواتكم النديه دائماً في أذني ،، أرى صور وجوهكم ترافقني في طريقي
أصدقائي ...أحبكم وسأظل كذلك وفياً في حبي لكم
علمتموني الكثير وأعطيتموني أكثر ،، سمعت منكم أشياء جميلة ،، إستفدت منكم ،، بالحب كنتم تعلمونني ما لا أعلمه ،، بالحب كنتم تطئنونني مما أخشاه ،،، بالحب كنتم تجعلونني أتكلم مع غيركم ،، والآن جاء موعد رد الجميل
أتمنى من الله أن يوفقني في ما أتمنى أن أحققه مع أحبابي
أصدقائي ،، اني أحبكم في الله
أقف مندهشاً لما أسمع من نفسي وما أجده مغايراً من تصرفات ومعاملة أصدقائي ....همست في أجواء الغرفة التي تحتضنني أنا ونفسي ...وصل إليها صوتي وإخترق سمعها ...يخافون علي أكثر مما أخاف على نفسي ، دائماً أسمع أصواتهم الطيبة في أذني ، بالنصح تارة ، وبالتحذير من الخطر .
قدمت بين يديها إعتراف بأني أجد في نفسي أني لا أستحق أن يكون مثل هؤلاء الصفوة من البشر معي ، ماذا أكون حتى أجد من يتبرع لي بدمه عندما كنت في المستشفى ،، ماذا أمثل أنا لهم حتى يهرع أحدهم بسيارته مسرعاً حتى لا ألومه على وقت قد مضى وأنا اقف منتظراً له ، وماذا وماذا وماذا ،، صرخت في وجهة ،، يكفي يكفي وبعد مشادات وصراعات ومد وجزر إنتصر الحب في قلبي على نفسي ،، إنتصر الحب في قلبي على نفسي
يامرحي فالآن أشعر بأني بالفعل أستحق مثلاً هؤلاء الأصدقاء ،، نعم نعم
أصدقائي ،، بل أحبائي ،، بل أنتم درة حياتي ،، أسمع أصواتكم النديه دائماً في أذني ،، أرى صور وجوهكم ترافقني في طريقي
أصدقائي ...أحبكم وسأظل كذلك وفياً في حبي لكم
علمتموني الكثير وأعطيتموني أكثر ،، سمعت منكم أشياء جميلة ،، إستفدت منكم ،، بالحب كنتم تعلمونني ما لا أعلمه ،، بالحب كنتم تطئنونني مما أخشاه ،،، بالحب كنتم تجعلونني أتكلم مع غيركم ،، والآن جاء موعد رد الجميل
أتمنى من الله أن يوفقني في ما أتمنى أن أحققه مع أحبابي
أصدقائي ،، اني أحبكم في الله