لو صادفك إنسان أعمى وطلب منك أن تصف له هذه الدنيا ,ماذا ستقول له؟؟ | منتديات الدراسة الجزائرية

لو صادفك إنسان أعمى وطلب منك أن تصف له هذه الدنيا ,ماذا ستقول له؟؟

دعنا نعيد قراءة أنفسنا من خلال نظرتنا لهذه الحياة,,

كيف نرى هذه الدنيا ؟؟

لا أقصد أن نبحث عن إجابات فلسفيّة أو خياليّة أو افتراضيّة
بل أريد أن نعرفّها تعريف حقيقي وفق رؤيتنا,,

وحتى أزيد الأمر وضوحاً سأختصر هذا الموضوع بسؤال واحد فقط وأطلب من كل واحد أن يجيب عليه بمنتهى الصراحة والوضوح

السؤال هو:

لو صادفك إنسان أعمى ابتلاه الله سبحانه وتعالى بفقدان نعمة البصر وأراد منك أن تكون أنت عيونه التي يرى فيها هذه الحياة

كيف ستصفها له وصفاً تجعله يعيشها كما تراها؟؟
ننتظر كل واحد منكم أن يصف له هذه الدنيا فماذا ستقولون له ؟؟؟



مهداة مني لأحلى أعضاء
 
شكرا لك واش راح نقولو
الدنيا كيما الرياضيات دايمن يكتاشفو فيها حاجة جديدة هههههههه نخليه يحمد ربي هههههه
 
شكرا لطرحك الموضوع .........سؤال جيد

ماذا عساي ان اقول له
نقوله غير حمد ربي ليل نهار لانك لاترى مايحدث في أمة محمد من فتن ومشاكل .........فالله ابتلاك بالعمى لانه يحبك لانه لم يرد لك الذنوب والمعاصي

كما نحكيله عن المحاسن نتاوعها .........يعني نشوقه تاني:bigsmile:
 
لن ازيد او انقص له
بل سأخبره كل الحقيقه
سأقول له
فيها الشر بس الخير اكتر
فيها الجائع بس الشبعان اكتر
فيها الحزن بس الفرح اكتر
فيها الغضب بس التسامح اكتر

.... لكني ابدا لن اخبره........ بأن !!!!!! فلسطين تنادي العرب ........... ولا احد يسمع !!!!!!!
خوفآ عليه من ان يموت
 
لو صادفني هذا الموقف ساصف له الدنيا وصف جميلا لن اكون سلبية و اجعله ينفر منها
بالعكس ساحسن الوصف لكي يزيد تقربه من الله
فالله ابتلاه لحكمة ما
 
اسمحووووووووووووووووووووووووووووولي
اولا : مشكورة على الموضوع بالحق في محلو
ثانيا : انا مارانيش متفائلة بهاذ الدنيا بزاف سيرتو مع القضية تاع فلسطين اللي فات عليها سنين ومازالو العرب في سبات كبير
انا نقولو احمد ربي لانك ما راكش شايف واش راهو صاير
.
.
.
.
.
.
.
.
.
مي كاين حوايج ملاح يفاجو على القلب
 
افتراضي
ليس الاعمي من فقد بصره لكن الأعمي الذي يتعثر في الحجر مرتين


صدقيني صعبه وصف الدنيا ..لماذا لان كل شخص راح يصف الدنيا له حسب حالته في الدنيا اذا كان فقير شوفي وش راح يقوله الفقيرانها مره وتعيسه واذا كان سعيد راح يصف انها حلوه ... واذا كان الانسان غني وهكذا يعني وصف الدنيا مختلف حسب عيشه الناس فيها


وانا راح اوصف الدنيا بانها


دار أولها بكاء .. أوسطها عناء .. آخرها فناء .
أصلها مدر .. عيشها كدر .. نفعها ضرر ..
روحها شرر .. وعدها غدر ..




والدنيا : سجن المؤمن ..فإذا نسي سجنه , جاءه الفرج ..
 
اقول له هده الدنيا فيها خير كما فيها شر فيها فرح كما فيها حزن فيها امل كما فيها يأس و لكن ادا تمسك بالاجمل ستعيشها بكل سعادة
 
عودة
أعلى