السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته هادا ثاني موضوع لي في النتدى ونتمنى انه يعجبكم و تستفادوا منه في حياتكم المه ما غاديش نطول عليكم و نخلبكم مع هاد الامثلة الرااااااااائعة
-الحياة ليست عادلة، فلتعود نفسك على ذلك.
-في المدرسة يعلمونك الدرس ثم يختبرونك, اما الحياة فتختبرك ثم تعلمك الدرس
-قد تقصر الحياة وقد تطول , فكل شيء مرهون بالطريقة التي نحياها بها …
-اصرخ لتعلم أنك ما زلتَ حيّاً وحيّاً وأن الحياة على هذه الأرض ممكنة
-الحياة منفى قصير
-ليس المهم أن تعيش بل أن تعيش جيدا
-يجب أن تحب الحياة و تعرف كيف تموت
-أنا أعشق المصعد، لا أستعمله بدافع الكسل و انما من أجل التأمل، تضع اصبعك على الزر دون أي جهد ، تصعد الى الأعلى أو تنزل الى الأسفل، قد يتعطل و انت قابع فيه ، انه كالحياة تماما لا يخلو من العطب ، تارة أنت في الأعلى و تارة أنت في الأسفل
-إن الحياة تبدو لي أقصر من أن تُنفق في تنمية البغضاء, وتسجيل الأخطاء.
-الحياة أمانة يعهد لك بها لايحق لك يوم تُسترد منك أن تحتج لأنها في الحقيقة ليست ملكك
و إنما سر الحياة هو أن تبذل فى سبيل غاية
-لو كان الموت يصنع شيئاً لوقف مد الحياة! ولكنه قوة ضئيلة حسيرة بجانب قوى الحياة الزاخرة الطافرة الغامرة! من قوة الله الحي تنبثق الحياة وتنداح
-أريد من الطالب أن يظهر اهتماما و رغبة في البحث عن الجواب. أنتم تريدون أجوبة جاهزة و الحياة ليست هكذا
-الحياة ليست شيئاً آخر غير شعور الإنسان بالحياة . جَرِّدْ أي إنسان من الشعور بحياته تجرده من الحياة ذاتها في معناها الحقيقي
-إن الأمة التي يعرف رجالها كيف يموتون هي الأمة الجديرة بالحياة
-عندما نعيش لذواتنا فحسب، تبدو لنا الحياة قصيرة ضئيلة، تبدأ من حيث بدأنا نعي، وتنتهي بانتها� عمرنا المحدود /أما عندما نعيش لغيرنا، أي عندما نعيش لفكرة، فإن الحياة تبدو طويلة عميقة، تبدأ من حيث بدأت الإنسانية، وتمتد بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض
-ستتعلم الكثير من دروس الحياة، إذا لاحظت أن رجال الإطفاء لا يكافحون النار بالنار
-الدين هو البوصلة التي تساعد الإنسان على الحفاظ على اتجاهاته السليمة في هذه الحياة، وتحول بينه وبين الهيام على وجهه دون هدف، مما قد يعرضه إلى السقوط في براثن الشر
-لا يغرنك إرتقاء السهل، إذا كان المنحدر وعراً
-وليست الحياة بعدد السنين ولكنها بعدد المشاعر … لأن الحياة ليست شيئا آخر غير شعور الإنسان بالحياة
-لماذا يبكي الشيخ على شبابه ولا يضحك الشاب لصباه؟
-إننا نعيش لأنفسنا حياة مضاعفة، حينما نعيش للآخرين، وبقدر ما نضاعف إحساسنا بالآخرين نضاعف إحساسنا بحياتنا، ونضاعف هذه الحياة ذاتها في النهاية
-وهي رغم كل ذلك الحياة, ونحن مطالبون أن نحياها كما هي
-لقد تعلمنا في المدرسة ونحن صغار أن السنبلة /الفارغة ترفع رأسها في الحقل، /وأن الممتلئة بالقمح تخفضه، فلا يتواضع إلا كبير، /ولا يتكبر إلا حقير
إذا أردت أن تصمد للحياة فلا تأخذها على أنها مأساة
-تَصْفُو الحَياةُ لجَاهِلٍ أوْ غافِلٍ عَمّا مَضَى فيها وَمَا يُتَوَقّعُ /وَلمَنْ يُغالِطُ في الحَقائِقِ نفسَهُ وَيَسومُها طَلَبَ المُحالِ
و الناس همهم الحياة ولا أرى … طول الحياة يزيد غير خبال /و إذا افتقرت إلى الذخائر لم تجد ذخرا يكون كصالح الأعمال
-ولو أن الحياةَ تَبْقَىْ لحيٍ … لعدَدنا أضَلَّنا الشُّجعانا – /وإِذا لم يكنْ من الموتِ بدٌ … فمن العجزِ أن تموتَ جبانا
-تعستْ /هذه الحياةُ فما يسع … دُ فيها إِلا الجهولُ ويرتعُ /هي الدنيا في كلِّ يوم ترينا … من جديدِ الآلامِ ما هو أوجعُ
إِن الحياةَ كجنةٍ قد أقفلَتْ … مفتاحَها الأوصابُ والأنصابُ – /من يجتهدْ يبلغْ ومن يصبرْ يصلْ … وينلْه بعد بلوغِه الترحابُ
-لا /تسلُني عن اللياليْ الخوالي … وأجرْني من الليالي البواقي
-فالعيشٌ نُومٌ والمنيةُ يقظةٌ … والمرء ُ بينَهما خيالٌ سارِ
-لاريب في أن الحياةَ ثمينةٌ … لكنَّ نفسَكَ من حياتِكَ أثمنُ
-الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
-وللموتُ خيرٌ للفتى من حياتِه … إِذا لم يثبتْ للأمرِ أِلا بقائدِ
-غلتِ /الحياةُ فإِن تردْها حرةً … كن منُ أباةِ الضيمِ والشجعانِ /واقحمْ وزاحمْ واتخذْ لكَ حيزاً … تحميه يومَ كريهةٍ وطعانِ
-الحياة بلا فائدة موت مسبق
-الحياة شعلة إما أن نحترق بنارها أو نطفئها و نعيش في ظلام
-ليس للحياة قيمة إلا إذا وجدنا فيها شيئا نناضل من أجله
-عندما لا ندري ما هي الحياة ، كيف يمكننا أن نعرف ما هو الموت
-بورك من ملأ حياته بعمل الخير لأنه أدرك أنها أقصر من أن يضيعها بعمل الشر
-الحياة قطار سريع ما اجتازه حلم ، و ما هو مقبل عليه وهم
-إننا لا نستحم في مياه النهر مرتين
-الحياة حلم يوقظنا منه الموت
-عش رجبا تر عجبا
-الحياة قصيرة ، لكن المصائب تجعلها طويلة
-الحياة ليست عادلة، فلتعود نفسك على ذلك.
-في المدرسة يعلمونك الدرس ثم يختبرونك, اما الحياة فتختبرك ثم تعلمك الدرس
-قد تقصر الحياة وقد تطول , فكل شيء مرهون بالطريقة التي نحياها بها …
-اصرخ لتعلم أنك ما زلتَ حيّاً وحيّاً وأن الحياة على هذه الأرض ممكنة
-الحياة منفى قصير
-ليس المهم أن تعيش بل أن تعيش جيدا
-يجب أن تحب الحياة و تعرف كيف تموت
-أنا أعشق المصعد، لا أستعمله بدافع الكسل و انما من أجل التأمل، تضع اصبعك على الزر دون أي جهد ، تصعد الى الأعلى أو تنزل الى الأسفل، قد يتعطل و انت قابع فيه ، انه كالحياة تماما لا يخلو من العطب ، تارة أنت في الأعلى و تارة أنت في الأسفل
-إن الحياة تبدو لي أقصر من أن تُنفق في تنمية البغضاء, وتسجيل الأخطاء.
-الحياة أمانة يعهد لك بها لايحق لك يوم تُسترد منك أن تحتج لأنها في الحقيقة ليست ملكك
و إنما سر الحياة هو أن تبذل فى سبيل غاية
-لو كان الموت يصنع شيئاً لوقف مد الحياة! ولكنه قوة ضئيلة حسيرة بجانب قوى الحياة الزاخرة الطافرة الغامرة! من قوة الله الحي تنبثق الحياة وتنداح
-أريد من الطالب أن يظهر اهتماما و رغبة في البحث عن الجواب. أنتم تريدون أجوبة جاهزة و الحياة ليست هكذا
-الحياة ليست شيئاً آخر غير شعور الإنسان بالحياة . جَرِّدْ أي إنسان من الشعور بحياته تجرده من الحياة ذاتها في معناها الحقيقي
-إن الأمة التي يعرف رجالها كيف يموتون هي الأمة الجديرة بالحياة
-عندما نعيش لذواتنا فحسب، تبدو لنا الحياة قصيرة ضئيلة، تبدأ من حيث بدأنا نعي، وتنتهي بانتها� عمرنا المحدود /أما عندما نعيش لغيرنا، أي عندما نعيش لفكرة، فإن الحياة تبدو طويلة عميقة، تبدأ من حيث بدأت الإنسانية، وتمتد بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض
-ستتعلم الكثير من دروس الحياة، إذا لاحظت أن رجال الإطفاء لا يكافحون النار بالنار
-الدين هو البوصلة التي تساعد الإنسان على الحفاظ على اتجاهاته السليمة في هذه الحياة، وتحول بينه وبين الهيام على وجهه دون هدف، مما قد يعرضه إلى السقوط في براثن الشر
-لا يغرنك إرتقاء السهل، إذا كان المنحدر وعراً
-وليست الحياة بعدد السنين ولكنها بعدد المشاعر … لأن الحياة ليست شيئا آخر غير شعور الإنسان بالحياة
-لماذا يبكي الشيخ على شبابه ولا يضحك الشاب لصباه؟
-إننا نعيش لأنفسنا حياة مضاعفة، حينما نعيش للآخرين، وبقدر ما نضاعف إحساسنا بالآخرين نضاعف إحساسنا بحياتنا، ونضاعف هذه الحياة ذاتها في النهاية
-وهي رغم كل ذلك الحياة, ونحن مطالبون أن نحياها كما هي
-لقد تعلمنا في المدرسة ونحن صغار أن السنبلة /الفارغة ترفع رأسها في الحقل، /وأن الممتلئة بالقمح تخفضه، فلا يتواضع إلا كبير، /ولا يتكبر إلا حقير
إذا أردت أن تصمد للحياة فلا تأخذها على أنها مأساة
-تَصْفُو الحَياةُ لجَاهِلٍ أوْ غافِلٍ عَمّا مَضَى فيها وَمَا يُتَوَقّعُ /وَلمَنْ يُغالِطُ في الحَقائِقِ نفسَهُ وَيَسومُها طَلَبَ المُحالِ
و الناس همهم الحياة ولا أرى … طول الحياة يزيد غير خبال /و إذا افتقرت إلى الذخائر لم تجد ذخرا يكون كصالح الأعمال
-ولو أن الحياةَ تَبْقَىْ لحيٍ … لعدَدنا أضَلَّنا الشُّجعانا – /وإِذا لم يكنْ من الموتِ بدٌ … فمن العجزِ أن تموتَ جبانا
-تعستْ /هذه الحياةُ فما يسع … دُ فيها إِلا الجهولُ ويرتعُ /هي الدنيا في كلِّ يوم ترينا … من جديدِ الآلامِ ما هو أوجعُ
إِن الحياةَ كجنةٍ قد أقفلَتْ … مفتاحَها الأوصابُ والأنصابُ – /من يجتهدْ يبلغْ ومن يصبرْ يصلْ … وينلْه بعد بلوغِه الترحابُ
-لا /تسلُني عن اللياليْ الخوالي … وأجرْني من الليالي البواقي
-فالعيشٌ نُومٌ والمنيةُ يقظةٌ … والمرء ُ بينَهما خيالٌ سارِ
-لاريب في أن الحياةَ ثمينةٌ … لكنَّ نفسَكَ من حياتِكَ أثمنُ
-الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
-وللموتُ خيرٌ للفتى من حياتِه … إِذا لم يثبتْ للأمرِ أِلا بقائدِ
-غلتِ /الحياةُ فإِن تردْها حرةً … كن منُ أباةِ الضيمِ والشجعانِ /واقحمْ وزاحمْ واتخذْ لكَ حيزاً … تحميه يومَ كريهةٍ وطعانِ
-الحياة بلا فائدة موت مسبق
-الحياة شعلة إما أن نحترق بنارها أو نطفئها و نعيش في ظلام
-ليس للحياة قيمة إلا إذا وجدنا فيها شيئا نناضل من أجله
-عندما لا ندري ما هي الحياة ، كيف يمكننا أن نعرف ما هو الموت
-بورك من ملأ حياته بعمل الخير لأنه أدرك أنها أقصر من أن يضيعها بعمل الشر
-الحياة قطار سريع ما اجتازه حلم ، و ما هو مقبل عليه وهم
-إننا لا نستحم في مياه النهر مرتين
-الحياة حلم يوقظنا منه الموت
-عش رجبا تر عجبا
-الحياة قصيرة ، لكن المصائب تجعلها طويلة