ليس من آلضروري أن :
تجعل لنفسك مكآن في كل قلب !
ف قلوب آلنآس أصبحت ضيقه
حآول فقط ، زرع آحترآم ذآتك .
في نفوسهم ، ف هذآ يكفي /
لآ ستمرآر آلعلآقآت ✿
◠__◠ممااااراق لي ونقلتها لكم ◠__◠
"ليس من الضروري ان تطفئ أنوار الآخرين لـ تجعل نورك يضيء "
تجعل لنفسك مكآن في كل قلب !
ف قلوب آلنآس أصبحت ضيقه
حآول فقط ، زرع آحترآم ذآتك .
في نفوسهم ، ف هذآ يكفي /
لآ ستمرآر آلعلآقآت ✿
◠__◠ممااااراق لي ونقلتها لكم ◠__◠
"ليس من الضروري ان تطفئ أنوار الآخرين لـ تجعل نورك يضيء "
ليس من الضروري ان تفوز كل مرةيطمع الانسان خلال مسيرة حياتة أن يحصل على كل مايتمناة وينجح في كل مشروع يسعى لة ،ويفوز في كل ميدان ينافس فية ،وهذا من حقة ،ومن طبيعتة التى جبل عليها !
ولكن ماذا لو لم تتحقق لة تلك الاحلام والنجاحات في كل مرة ؟
أيحتمل ان يصاب بالاحباط والأسى ؟
وتنقلب حياتة رأسا على عقب حزنا والما ؟ يبدو ان الاجابة عند بعض الناس بـ ( بلى )!!
وهذا في الواقع غير صحيح ،فالحياة ليست كلها فوزا أو نجاحا أو ربحا دائما لان الله سبحانة وتعالى لو أعطى الأنسان كل ما يتمناة في هذة الدنيا لكان من الممكن ان يطغى ويصاب بالغرور والاستكبار
على ربة اولا ، ثم على خلقة ثانيا ..ولآكل الناس بعضهم بعضا !!
ولكن مرة ومرة !
ومن هنا كان على الانسان أن يتحمل أية هزيمة أونقص أوضعف ، في أي مجال من حياتة ،بقلب مطمئن ،ونفس راضية . كأن يقبل الخسارة في مالة ،أو المرض في جسمة ، او عدم التوفيق في تجارتة
أو الطلاق في زواجة ،أو الفراق مع صديقة ......وغيرها
ولعل هذة النواقص والخسائر المادية الدنيوية ،تجعلة قريبا من ربة ،تائبا من ذنبة ، متواضعا لخلقة ،وهذة نعمة خفية كبرى .
مع التاكيد أن قبول الهزيمة أو الخسارة ، ليس معناه الرضا بتضييع الانسان لفعل الاسباب في الماضي ليحقق في أمر أو مشروع أقصى النجاح والتفوق ،أو أن يفرط في فعلها كذلك في المستقبل، كلا ،
وانما القصد هو ان لايصاب بالحزن والهم اذا حدث لة ما لا يرضية من النتائج بعد فعل كل الأسباب الممكنة والمطلوبة ،الشرعية والا يمانية ، الكونية والمادية ،
قال تعالى :{ لكيلا تأسواعلى مافاتكم ولا تفرحوا بما اتاكم والله لايحب كل مختال فخور }.
ولكن ماذا لو لم تتحقق لة تلك الاحلام والنجاحات في كل مرة ؟
أيحتمل ان يصاب بالاحباط والأسى ؟
وتنقلب حياتة رأسا على عقب حزنا والما ؟ يبدو ان الاجابة عند بعض الناس بـ ( بلى )!!
وهذا في الواقع غير صحيح ،فالحياة ليست كلها فوزا أو نجاحا أو ربحا دائما لان الله سبحانة وتعالى لو أعطى الأنسان كل ما يتمناة في هذة الدنيا لكان من الممكن ان يطغى ويصاب بالغرور والاستكبار
على ربة اولا ، ثم على خلقة ثانيا ..ولآكل الناس بعضهم بعضا !!
ولكن مرة ومرة !
ومن هنا كان على الانسان أن يتحمل أية هزيمة أونقص أوضعف ، في أي مجال من حياتة ،بقلب مطمئن ،ونفس راضية . كأن يقبل الخسارة في مالة ،أو المرض في جسمة ، او عدم التوفيق في تجارتة
أو الطلاق في زواجة ،أو الفراق مع صديقة ......وغيرها
ولعل هذة النواقص والخسائر المادية الدنيوية ،تجعلة قريبا من ربة ،تائبا من ذنبة ، متواضعا لخلقة ،وهذة نعمة خفية كبرى .
مع التاكيد أن قبول الهزيمة أو الخسارة ، ليس معناه الرضا بتضييع الانسان لفعل الاسباب في الماضي ليحقق في أمر أو مشروع أقصى النجاح والتفوق ،أو أن يفرط في فعلها كذلك في المستقبل، كلا ،
وانما القصد هو ان لايصاب بالحزن والهم اذا حدث لة ما لا يرضية من النتائج بعد فعل كل الأسباب الممكنة والمطلوبة ،الشرعية والا يمانية ، الكونية والمادية ،
قال تعالى :{ لكيلا تأسواعلى مافاتكم ولا تفرحوا بما اتاكم والله لايحب كل مختال فخور }.
