[لغة عربية] - ارجوكم اريد تلخيص نص ايماني بالمستقبل جذع مشترك اداب | منتديات الدراسة الجزائرية

[لغة عربية] ارجوكم اريد تلخيص نص ايماني بالمستقبل جذع مشترك اداب

والله بعد تركيزي مع النص و اجابتي على كل اسئلته تعبت كثيرا و اريد من اي شخص يملك تلخيصه ان يفيدني به لاني لدي الكثير من الاعمال الاخرى
ارجوكم ساعدوووني
 
اتعرف على صاحب النص:
بيرتراند رسل ولد سنة 1872 وهو فيلسوف بريطاني وعالم رياضيات اسس مدرسة تقوم على قواعد بياغوجيا الحرية عام 1927 وقد عاش حياته مناضلا في سبيل نشر السلم نال جائزة نوبل للاداب عام 1950 وتوفي عام 1970

اكتشف معطيات النص :
-كان التفاؤل سائدا في عهد الملكة فيكتوريا بحكم سيادة العقل وتغلب الحس المشترك وكذا نمو الروح العليمة
- نتج عن سيادة العقل هذه ونمو الروح العلمية انتشار السلم والسلام كما ولدت الحربين العالميتين الاولى والثانية في نفوس الناس فقدانا للطمانينة والامل والشعور بالياس والتشاؤم .
- يرى الكاتب ان الحرب اليوم ليست باسوا مما كانت عليه قديما هذا لان الوسائل القديمة سبب في انتشار الاوبئة وتاتي على الاخضر واليابس

اناقش معطيات النص :
- يرى الكاتب ان ظاهرة الجهل والتعصب الديني والحسد والكراهية هي من الاسباب الرئيسية في انلاع الحربين العالميتين الاولى والثانية
- الذي دفع البلدان الاوروبية الى شن حرب على البلدان الاسيوية و الافريقية هو طمعها في ثواراتها

استثمر معطيات النص:
نصب :احتيال
هلك : مات
هان : استخف بالشيئ
قتم : لون فيه غبرة واحمرار
 
راني لقيت هذا لي يحب يستفد منو اكثر


ـ كان التفاؤل سائدا في عهد الملكة فكتوريا بحكم سيادة العقل وتغلب الحس المشترك .
ـ نتج عن سيادة العقل ونمو الروح العلمية فرح الناس واستبشارهم

ـ المشاعر التي ولدتها الحرب العالمي الأولى والثانية في الناس هي مشاعر القلق والكره . والانتكاس , وفقدان الطمأنينة والأمن , واليأس والتشاؤم
ـ يرى الكاتب أن وسائل الهلاك الحديثة أقل إيلاما لضحاياها من الوسائل البدائية في الحروب القديمة , لأن في العصور الوسطى كان من الشائع أن تتولى الأوبئة محق الجيوش وهلاكها , وكان العدو إذا غزا مدينة من المدن جعل أعزة أهلها أذلة .
ـ السبيل الذي يراه الكاتب نافعا لمنع الحروب هو أن تنشأ حكومة واحدة تسيطر سيطرة جدية على جميع القوات المحاربة في العالم كله .
ـ نقاط القوة في هذا الرأي : تتمثل في جعل العالم يعيش في أمن وسلام وتعاون وإخاء .
ـ نقاط الضعف في هذا الرأي : هو عدم تحديد نوع هذه الحكومة التي تحكم العالم ـ وكذلك نوع الحكم وطريقته .
ـ مآسي الحروب قديما تتمثل في : من لم يقتل أخذ أسيرا ـ وسبي النساء
ـ مآسي الحرب حديثا تتمثل في : خسران الآلاف من البشر ـ تدمير اقتصاد المتحاربين ـ انتشار الأمراض النفسية والاجتماعية .
ـ صارت الحرب اليوم أشد قسوة من الحروب القديمة لأنها تستعمل فيها أسلحة الدمار الشامل .
ـ الشعور الذي انتاب الكاتب في خاتمة مقاله هو شعور بمستقبل مجيد للبشرية وهذا يدل على نظرته التفاؤلية .
ـ عرفت الإنسانية الحروب منذ القديم وهي لا تجلب إلا الدمار للشعوب
وكلما ساد العقل وتغلب الحس المشترك عاشت البشرية في أمن وسلام .

ـ يرى الكاتب أن التعصب الديني كان وراء اندلاع الحروب , ويمكن الأخذ برأيه هذا في الحروب القديمة


ـ بدأت الحرب العالمية الأولى في 4 أغسطس عام 1914 م ، وانتهت بالهدنة في 11 نوفمبر 1918 م بعد هزيمة ألمانيا وحلفائها،
ـ سبب اندلاع الحرب العالمية الأولى : هو التنازع السياسي والاقتصادي ، ولكن السبب المباشر في اشتعالها هو اغتيال الأرشيدون فرديناند ولي عهد النمسا وزوجته في سراييفو من قبل الصرب
ـ اندلعت الحرب العالمية الثانية في عام 1939 م وانتهت عام 1945 م ، وكان سببها غزو الألمان لبولندا .
ـ الذي دفع البلدان الأوربية إلى شن حرب على البلدان الآسيوية والإفريقية
هو البحث عن أسواق خارجية لمنتجاتها الصناعية والبحث عن أيدي عاملة رخيصة , والاستفادة من المواد الخام بدون مقابل مادي .
ـ أثرت هذه الحروب على اقتصاد ونمو البلدان الأوربية والآفروـ آسياوية تأثيرا سلبيا .
ـ دعوة الكاتب إلى نشأة حكومة واحدة تسيطر سيطرة جدية على جميع القوات المحاربة في العالم كله هي دعوة سياسية
العولمة تعني وجهة نظرة اقتصادية وقد شاع هذا المصطلح في التسعينات بعد إنهيار المعسكر الشيوعي ، واستفراد أمريكا بالعالم ، ولا سيما عندما طالبت أمريكا دول العالم بتوقيع اتفاقية التجارة العالمية بقصد سيطرة الشركات العابرة للقارات على الأسواق العالمية . مما يؤكد أن العولمة بثوبها الجديد أمريكية المولد والنشأة


حرب الثلاثين عاما هي سلسلة صراعات دامية مزقت أوروبا بين عامي 1618 و 1648 م ، وقعت معاركها بدايةً و بشكل عام في أراضي أوروبا الوسطى واندلعت الحرب في البداية كصراع ديني بين الكاثوليك و البروتستانت و انتهت كصراع سياسي من أجل السيطرة على الدول الأخرى بين فرنسا و النمسا .
ـ تركت هذه الحرب آثارا على فرنسا وألمانيا وذلك بتدمير مناطق بأكملها تركت جرداء من نهب الجيوش . و انتشرت خلالها المجاعات والأمراض و هلاك العديد من السكان
ـ من بين المجازر التي وقعت في ألمانيا وفرنسا - عام 1630 و بتشجيع من فرنسا وروسيا, دخل ملك السويد غوستاف أدولف إلى الأراضي الألمانية لدعم البروتستانت ..
ـ العوامل الكفيلة بإضعاف آلة الحرب في العالم في رأيي هو توحيد الفاهيم
والطموحات والمصالح .

ـ نصب : نصبه المرض : أوجعه ـ هلك : مات ـ هان : لان وسهل
, ذل , ضعف ـ قتم : الغبار
ـ شكل التعبير : : " وَإِذَا كَانَ لَكَ أَوْلَادٌ فَهَلْ يُكْتَبُ لَهُمْ أَنْ يَحْيَوْا إِلَى مَا بَعْدَ الْحَرْبِ الْمُوَالِيَةِ "
ـ حذف من الفعل " يحيوا " النون لأنه من الأفعال الخمسة ونصب بـ أنْ


ـ " وعلى الرغم من وقوع حربين عالميتين " أوضح وأرجح لشيوع الاستعمال .


ـ نمط التعبير الغالب على النص هو التفسير
ـ خصائصه : يستعمل في حالات متعددة: المجلات و الكتب العلمية,كتب التاريخ،الكتب المدرسية,الموسوعات , يقدم معلومات غير معروفة من لدن القارئ ,و يقوم بتوسيعها و عرض أسبابها و نتائجها, تبعا للخطاطة


ـ مارتن لوثر :مصلح ديني مسيحي شهير، ومؤسس المذهب البروتستانتي المسيحي ولد في إيسليبن في شمالي ألمانيا يوم 10 نوفمبر 1483، وتوفي في نفس البلدة في 18 فبراير 1546.
ـ جون كالفن : ولد في 10 جويلية 1509 . مصلح ديني ولاهوتي فرنسي
مؤسس المذهب الكالفيني المنتشر في سويسرا وفرنسا .
توفي في 5 مايو 1564
ـ زونجلي : كان أولريخ زونجلي Ubrich Zuingli (1484-1531) من رجال الدين السويسريين، بدأ دعوته في مدينة زيوريخ بعد أن اكتملت ثقافته الدينية عن طريق قراءاته في الدراسات الإغريقية والرومانية القديمة ودراسة أفكار المصلحين المعاصرين أمثال ارزمس .
قاد الحركة البروتستنتية التي كان لها طابع خاص يختلف عن الحركة اللوثرية في ألمانيا، فهي في الوقت الذي كانت تعارض فيه مساوئ الكنيسة في روما، كان لها مهمة أخرى وهي العناية بالإصلاح السياسي والاجتماعي والتنديد بما يقترفه الحكام من مظالم تجاه الطبقات الفقيرة من الشعب، والقضاء على ظاهرة نظام الجنود المرتزقة السويسريين الذين كانوا يتخذون الارتزاق من الحرب في صفوف الجيوش الأجنبية في فرنسا أو ألمانيا أو إيطاليا مهنة لهم . وقد عارض زونجلي بيع صكوك الغفران عندما وفد على زيوريخ أحد الرهبان المكلفين من قبل البابا لبيع تلك الصكوك في سويسرة عام 1519
 
عودة
أعلى