قام الموقع العقاري الكرية كوم بتبني مشكل المواطنين ممن قاموا بالتسجيل في برنامج سكنات عدل 2 و لكن ضيعوا الرقم الخاص و كلمة السر الخاصة بهم و بطرح هذا المشكل على القائمين على وكالة عدل و تمكنت الكرية من استرجاع عدد كبير منها، مما مكن المئات من المكتتبين من معرفة رد الوكالة و الذي كان ايجابيا في أغلب الحالات.
تم اطلاق هذه المبادرة بداية شهر فيفري 2014 و ذلك بعد اتصال العديد من مكتتبي برنامج عدل 2 بموقع الكرية كوم يشكون فقدانهم لرقمهم الخاص أو لكلمة السر مما تسبب في عدم تمكنهم من الدخول الى حسابهم على موقع وكالة عدل لمعرفة نتيجة دراسة طلباتهم من طرف الوكالة و هل تم قبول طلبهم أم لا.
و من أجل طرح هذا المشكل على القائمين على وكالة عدل، قام موقع الكرية كوم بوضع تحت تصرف المكتتبين المعنيين، استمارة تسجيل على موقع الكرية طيلة شهر مارس مما سمح بتسجيل ما يقارب 600 حالة ضياع للرقم السري. و مع نهاية شهر مارس تم ارسال هذه القائمة الى المديرية العامة لوكالة عدل، التي لبت طلب الكرية و ذلك بمساعدة السيدة ماضي إطار سامي بالوكالة و ارادة و عزيمة السيد إلياس بن ايدير المدير العام للوكالة، مما سمح للكرية باسترجاع ما يفوق 400 رقم خاص و كلمة سر لفائدة مكتتبي برنامج عدل 2، و مكنهم بعد أن طادوا يفقدوا الأمل من الدخول الى حسابهم على موقع عدل و معرفة نتيجة دراسة طلباتهم، التي كانت في أغلبها ايجابية.
تم اطلاق هذه المبادرة بداية شهر فيفري 2014 و ذلك بعد اتصال العديد من مكتتبي برنامج عدل 2 بموقع الكرية كوم يشكون فقدانهم لرقمهم الخاص أو لكلمة السر مما تسبب في عدم تمكنهم من الدخول الى حسابهم على موقع وكالة عدل لمعرفة نتيجة دراسة طلباتهم من طرف الوكالة و هل تم قبول طلبهم أم لا.
و من أجل طرح هذا المشكل على القائمين على وكالة عدل، قام موقع الكرية كوم بوضع تحت تصرف المكتتبين المعنيين، استمارة تسجيل على موقع الكرية طيلة شهر مارس مما سمح بتسجيل ما يقارب 600 حالة ضياع للرقم السري. و مع نهاية شهر مارس تم ارسال هذه القائمة الى المديرية العامة لوكالة عدل، التي لبت طلب الكرية و ذلك بمساعدة السيدة ماضي إطار سامي بالوكالة و ارادة و عزيمة السيد إلياس بن ايدير المدير العام للوكالة، مما سمح للكرية باسترجاع ما يفوق 400 رقم خاص و كلمة سر لفائدة مكتتبي برنامج عدل 2، و مكنهم بعد أن طادوا يفقدوا الأمل من الدخول الى حسابهم على موقع عدل و معرفة نتيجة دراسة طلباتهم، التي كانت في أغلبها ايجابية.
التعديل الأخير:
