صـرخة فـتاة .... أنــقذوني ...!! | منتديات الدراسة الجزائرية

صـرخة فـتاة .... أنــقذوني ...!!

مدير الموقع

إدارة المنتدى
بسم الله الرحـمان الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف خلق الله




لمّا يدُوب القلب ندماً على شيء حدث معك ..أرحم من أن يتفتّت القلب أسفـاً على حبيب تراه يهلك وأنت تتفرّج...!!!


إخواني أخواتي في الله .. فالحبيب الدي تكلّمت عنه فهو أنتم أو البعض مِنكم !
فالسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته



والله لولا حبّي لكم ما سهرت ليالي فقط لإختيار الكلمات وما سهرت ليالي للبحث عن أسلوب يجدبكم لكلماتي أو طريقة لإقناعكم وما أعظم أن تقنع أحدهم لطاعة الله و لمصلحته ولِفلاحه
والله لولا حبّي لكم وتفكيري فيكم لَما حاولت وحاولت في أكثر من موضوع أنصحكم تقريبا في نفس النصائح

اللهم اشهد اللهم اشهد اللهم اشهد أنّي أريدهم جميعاً في جنّتك .. اللهم اشهد أنّي لن أرضى على نفسي لو لم التقي بهم تحت ضلّ عرشك يوم لا ضلّ إلاّ ضلّك ... اللهم اشهد أنّ فرحتي لن تكتمل إلاّ وهاؤلاء الأحباب معي إن شئت يا الله على الأرائك متقابلين...

أحبّتي أخواتي في الله من فضلكم من لطفكم من كرمكم إسمعوا صوتي وأنا أتحدّث ولا تجعلوه مقروءاً فقط ... حاول أن تفهمني فقط وحاول أن تشعر بعواطفي الإيمانية تجاهك

مررت بجلسات (إلكترونية ) مع أخوات بسبب هته النقطة والحمد لله رب العالمين الهادي .. أوصلت رسالة لبعض الأخوات واقتنعن بالحجاب وأصبحن اليوم متجلببات بفضل الله و المشروع متواصل مع البقيّة إن شاء الله ويعرفن انفسهنّ جيّداً ... فقط أن تُقنع واحدة منهنّ عليك بالصّبر معها لتلاث أو أربع أشهر كاملة ... كلّهنّ بأسباب متقاربة فقط الوسط الدي يَعِشن فيه هو اكبر حجّة يقابلونني بها ...
كل كلامي في أوّل الموضوع كان بسبب الوالدين الدين لم يُحسِنوا التعامل مع الأمانة الإلهية التي منحها الله لهم .. ألا وهي الأبناء وتربيتهم.. الأبناء ونشأتهم

معظم تلك الأخوات لمّا اقتنعن بالسّترة والحجاب أوّل خطوة قمن بها هي مصارحة الأولياء أنها تريد شراء جلباب وحجاب لتستر نفسها .. أخبرنني أخواتي أن والديهم كانا بين الصدمة والفرحة قبل أن يفرحا كانوا معلّقين ((من أين طلعت شمس هدا اليوم ...؟؟ )) !!

شيء مأسف لمّا سمعت هدا منهنّ والله

كيف لأم وكيف لأب يكونا سببا في كسر قلب ابنتهم لم تطلب فقط عفااافاً وستر وحصانة

والله لو تسألن هاته الأخوات عن مدى تغيير جو حياتهن ستعلمين يا اخت المتردّدة أنكي حرمتي نفسك والله والله ليس مجاملة ولا كدِباً ولا مغالطة ((ربّ شاهد)) بل ظلمتي نفسك من حياة روحية جميلة


يعجبني دلك الشاب الدي قال لي يوما .. كنت في علاقة بفتاة تحبني حد الجنون أكلّمها تكلّمني نخرج معاً .. ولكن قال ياياسين أقسِم في كل تلك الفترة وأنا أُعاهِدها بأني سأتقدم لها للحلال .. يقول الشاب من حين إلى حين التقي عشيقتي مع فتاة أقل ما أقول فيها روعة الجمال طِبق الاصل لصديقتي ولكن ما أفرّق بينهم فقط أن التانية محجّبة كملاك أما صديقتي فلا

قال لي سألت صديقتي : من تلك الفتاة ..؟ قالت هي خطيبة جارنا

مع مرور الأيام كنت مع جار عشيقتي فالتقينا بالمحجّبة الجميلة .. سألته : هل هده خطيبتك أم خطيبة أخيك الأكبر لأن فلانة قالت لي أنها خطيبة جارنا ...؟

إبتسم زميلي وقال هده توأم عشيقتك والله .. ما أدّى بها لتخبِّئ عليك ؟؟

هده كم طلبها الشباب ولم يكتب لها بعد احدهم لعفتها و خجولها وروعتها أما عشيقتك كأنها ليست من بطن واحد

صُعِق هدا الشاب بالحقيقة وقال في نفسه : أكيد لن اقبل بزوجة تخرج مع الشباب وتكلّم الشباب فهي لا تصلح للزواج ومتبرجة والجميع يعكسها ويسبّها ويتبعها

أخد هدا الشاب أهله وطرق باب دار عشيقته ((أنظروا إنّه ينوي الحلال الآن ياناس )) ولمّا راته هده الّاخيرة طااارت فرحاً و كبرياءاً على أختها المتحجّبة ضنّاً منها أنها المقصودة

ولكن أن تعلمن يافتيات ويا أخواتي الغوالي .. أن هدا الشاب قد طلب يد المتحجّبة أخت عشيقته بإسمها ويترجّى والدها ليقبل به لأنها هي من تضارب بها الشباب والرجال وهي المفقودة في زمننا

نعم خطبها وفاز بها وترك المتبرجة في صدمة وفي صفعة الزّمن وقهر مكر الدآب البشرية

فقد خرجت معه سنين وسنين يلاطفها ويلاعبها ولمّا وصلت لحظة الحقيقة والتضحية ... ضحّ بعشيقته وغيّرها بأختها لأنه يعلم اين الخير من غيره ...

هده أخواتي وقعت حقيقة ووالله ووالله لازالت تقع وستقع لكنّ يامن اختارت التبرّج .. فلن ينفعكي من تنتظرينه أن يكون لكي شيء في الحياة ... فاحذري أختي .. فيا أختي احذري وحاااذري من مكر الرجال ...

فنحن الرجال وكلّ الرجال ووالديهم لن يقبلوا إلاّ بالمتحجّبة والمصونة والخجولة الحشووومة مع نفسها المتربية المتدينة المتخلّقة

أمّا الأخريات المسترجلات سواء بكشف شعرهن وزينتهن لغيرهن أو دفع أجسادهن لعشّاقهن .. فوالله أوووولائك الفتيات لسن سِوى متعة المراهقة والمكر ((ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ))


أختي الغالية سمّيتك بالغالية رغم قييييمتك الـ..... لأني أعرف لو تفكّرين فقط تفكيراً في الأمر ستكونين حقاً حقاً غاااالية

لمدا تجبرونني بالقَسَم ... ؟ صدّقوني لولا خوفي الشديد فقط عن مستقبلكم ما ضيّعيت وقتي في الكتابة ولا النصح

أخاف وأغار عن مستقبلك يا أخت .. مستقبلك القريب والبعيد

فالقريب لزواجك وحصانة نفسك وحب الناس لشخصِك ونظرة زوجِك وخطيبك وحبيبك لكي .. وبعدها مدى حظ أولادك أن وَهَب الله لهم هده الأم الخلووووقة المصووونة المستورة العفيفة (((هي نِعم لا يشعر بها إلاّ من عاشها يا أمّهااات ... أولاد بعد بلوغهم سِن الرّشد والفهم يُجرحون ويتحسّرون لِما أمّهم متبرجة لِما زينة أمهم يراها الكل .. يخجل بها ولا يود الخروج معها خصوصا لو فَهِم وعرِف الحق والباطل))) كنّ قدوة على الأقل لبناتكن

أمّا لمستقبلك البعيد فلمصيرك بعد الموت !!!!!!!! آآآهِ وأيّ مصير يا أختي وأيّ مصير يا أمّاه....

من وأي قلب يتمنى لكي دلك بربّك .. من يتمنى لكي تلك النار ودلك العداب ....؟؟

أنا والله ما أرضى لكي ولا لنفسي أن أمر بهدا ولا أحرّك ساكناً ... لا اقدر يا أختي ألاّ أمدّ يدي لكي علّكي تشفقين بنفسِك وتأخدين بيدي لطريق الحق لطريق يٌنجيكي عمّا ينتظر

صدّقيني لا أريد الإطالة في الوعيد لأنه والله عظيم وعظيم ... فقط في الإسراء والمعراج لمّا رأى الرسول إمرأة معلّقة من شعرها ويٌسكب الحميم على رأسها ليخرج كلّ شيء من اسفلِها .. سأل عنها الرسول لِجبريل : من هاته يا جبريل ..؟؟ قال : هده كانت تكشِف بشعرها للأجانب .... !!! والعاقلة تكفيها الإشرة من فضلكن أخواتي


ياريت أسمع منكن أكثر أخواتي المبتليات بهدا .... ياريت تفتحن قلبكن لي عن تفكيركنّ في الأمر من فضلكن ... أريد أن أعلم وأسمع ماهو تفكيركن في الأمر

أريد صراحتكن ما بينك وبين الحجاب ...؟ مابه الحجاب وما سلبياته فيكي ؟؟؟؟

هل مثل ما قالت إحداهن ..؟ أنها ستتحجّب بعد زواجها .. أم أخرى سأتحجّب بعد تخرّجي الدراسي ..

بل أكثر لمّا تسمع (( سأتوب سأتوب بعد كدا وكدا )) !!!

هل منّا من ضمن العيش .؟ هل منّا من وعده الله بأجله ..... هل حقّا توبتكي ستكون مقبولة وأنتي تعلمين أنكي عاصية ....؟؟ فقط من لطفك مادا نفهم من هته الآية ؟.

إنّما التوبة للدين يعملون السّوء بجهالة ..... !!!

وأنتي وأنت وأنا نعمل السّوووء بعِلم .. نعم تعلمين أنه حرااام وتصرّين لدلك ؟ أراه تحدّي لله يا غوالي أراه تحدّي يا أحباااااابي .أراه تحدّي شَقِيقاااااتي.. ألا نتواضع ألا ننحني لأوامر الخالق ألا نخجل كما نخجل من العباد ....؟


يا أختاه إفهميني : هل أُخيِّر النار أبدية أمام حجاب يجعلني أجمل بكثير وأروع .؟ ألستُ مخطئة ..؟ قولي هدا السّؤآل الآن ألستُ مخطئة ..؟ قولي قولي وكرّريه بصوت مرتفِع مسمووووع ألستُ مخطئة ..؟ ولمّا أسأل لمدا..؟؟ فقط حجاااااب فقط لم أعمل بنصائح أخ في الله دعاني فقط فقط



كم صغيرة الديا أختي كم والله ... مجرّد بضعة أيام تتعرّفين على هدا وداك ... أنظري لحقيقة الدّنياااا أنظرييييييي أختي


وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَنْ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِنَ النَّهَارِ يَتَعَارَفُونَ بَيْنَهُمْ


المأسِف لن ينفعني دلك الشاب الدي من اجله أردت التزيين ومن أجله كرهت الحجاب من اجله كشفت عن شعري ولأجله اعيش .... من المأسِف جدا جدا لمّا يحظر لي ملك الموت أبحث عن دلك الشخص ليدافع عني فلن اجده من المأسِف أتعدب وأنا أحتظر ولن يشعر بعدابي من الأسف أن يُخاصمني غدا أمام الله بعدما كان في الدنيا يداعبني... فقط مجرّد دقائق وثواني لم أصبر على السِّتر والعفاف أنظر ما مصيييري يال الهول احبّتي هل من منقذٍ من فضلكم ....

ستعترفين أمام الله .. ولو نكرتي دلك لسانك وعينيك سيعترفن : دعانا أخانا في الله ياسين في الدنيا وقد دعانا آخرون ولم نستجِب بل إستبعدنا هده الحقيقة ... !!!!!

أنا أختي والله ووالله لن أسمح لنفسي أن أسمع منكنّ هدا بل سيحدث حقيقة ولكن أرجو من الله ألاّ أخسركم غداً ... عاهدتكم في أوّل الموضوع أني لن أرضى على نفسي إلّم التقي بكم هناك كلّنا في زمرة واحدة .. زمرة الجنة يــارب


أختي الحَقّة أنتي الآن في هده اللحظة لاتزال التوبة مفتوحة أمامك والله رغم كل شيء ..

أختي الحَقّة ها أنا أمد يدي لإنقاذك .. أنظري يدي.... هل أدركتيها ؟؟ من فضلك لا تتردّدي في الإمساك بها .. فأنا أدعوكِ لفلاحٍ لن تشتريه بمال الدنيا كلّه .. فلا تشترين هلاااكاً عظيماً مجّااناً ...

هيّا أختي الحَقّة ((نعلي الشّيطان )) لننطلِق معاً لسعااادة أبدية بين أنهارِ ووديان ونخيل لا نسمع فيها لغواً ولاتاثيما.. (( أقسم بربّ الكبة مجرّد أيّام وتنتهين وترحلين .. أقسم بربّ الكعبة أنتي تعلمين كلّ هدا ولكن مابكي ؟. فالتفوزي على شيطانك الدي سيخااااطِب أتباعه غداً بهده الكلمات :::

وقال الشيطان
لمّا قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان
((نعم أختي لا أحد وضع لكي سكّين في رقبتك حتى تتركين الحجاب))

إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي

((نعم إسجبت له بقناعتي لهدا الحقير))

فلا تلوموني ولوموا أنفسكم

((هــكدا إداً ..!!!))

ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي

(( ما أنا بِمُـنقذكم من النار ولا أنتم بِمُنقذي))
أكِيد نعم لا أحد ينفعني اليوم .. لا صاحِب ولا حبيب
ياويلتي إلى متى ..,؟ إلى مالا نهاية !

إني كفرت بما أشركتموني من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم ( 22 ) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام ( 23 ) )



هل رأيت خياااانته أختي لقد صارحكي في وقت باب التوبة لايزال مفتوح في وجهك فالتحمدي الله على معرفتك للحقيقة وسماعِك لهدا الخِطاب الشيطاني لِأتباعه غدا في النار ... فكيف تقبلين به وهو صارحكي من اليوم من يكون

فهل تقبلين بخطيب أخبرك في يوم الرّؤية الشرعية مثلاً : أنه سيكون زوج قاسي وضااالم لزوجته ولن ترين منه يوم أبيض وووو ... هل بربّك ستقبلين بهِ زوجاً ؟؟

أكيد لاااا وألف لاااااا

إداً كيف تقبلين بهدا قد أبلغكِ أنكي في النار وأنّ حياتك في خطر لا نهاية له بمليارات السنوات فهل ستصبرين فيها ليوم واحد ...؟؟

يعني العاقلة الحادقة المُحبّة لنفسِها والله ستسمح في دنياها مقابل الجنّة ... فالتكونين أنتي نعم أنتي يا أختي

سأختم بهدا المثال : أنتي في نزهة تكتشفين منطقة ما حتى تجدين حقل جميل محاااط بسياج وفي وسط الحقل تجدين لوحة مكتوب عليها "" حداري حقل ألغااام ""

سؤالي لكي اختي : هل ستحقدين على الدي وضع تلك اللّوحة .. وكيف وضعها هو ..؟

أم أنكي ستشكرينه في فلبك أن حدّركي عن الإقتراب من الحقل حيث أنقذ حياتك مسبّقاً .؟ !


نفس الشّيء اختي فدالك الحقل هي الحياة الملييييئة بالألغام ومن الغامها إتّباع الهوى ومن إتّباع الهوى "ترك الحجاب"

فهل اليوم تشكرينني لتنبيهي لكي أم تحقدين عليّا لأني بل لأن الله أمرك بالسِّتر والتحجّب

فإن تجاهلتي اللاّفتة المكتوبة ودخلت الحقل فأكيد لن تخرجي منه سالمة !!!!


أظن أنّي حاااولت مد يدي الجريحة التي لن تبرأ إلاّ أن تأخد معها أخوات قد أخطأن مع أنفسِهن ....



فملك الموت قبل أن يقبض روح عبدٍ ما ..قبل أربعين يوما سيدخل إسم هدا العبد في قائمة ملك الموت ... أي مثلا بعد أربعين يوم من الآن سأموت أنا هدا يعني أن إسمي اليوم بالدات قد دخل قائمة عزرائيل وهو الملك المكلّف بقبض الأرواح وهكدا


مدا إدا كان أنتي أختي إسمكي اليوم كُتب في قائمته ولكن بعد سماعكي لكلامي اليوم قرّرتِ التوبة وتحجّبتي ... هل تعلمين أنكي قد أنقذتي نفسكي .... فمباشرة ترتاحين لحياتك المتدينّة وحلاوة الإيمان تكون الأربعين يوم قد إنقضت .. هكدا ستكون خاتمتك خاااتمة مسك ماشاء الله حينها ستسعدين لهدا المقال وتحمدين الله أن أخدكِ الله إلى هنا وقرأتي وادركتي مدى خطورة الأمر ...

ستدعِينني بالخير إلى يوم أن الحق بكي في جنّة النعيم إن شاء الله


فالتباركي واليبارك لنا الله والحمد لله والسلام عليكم ورحمة الله





فالـتستــشعري بعواطفي الإيمانية تُجاااهَكِ أختي ... كما تشعرين للعواطِف الشيطانية من الدّئآب البشرية ... أكيد لن تشعري بها إلاّ في موضِعين.. عند عيشِها أو عند فوات الأوان


كيف ترين الطّرف التاني لمّا يكون صادق المشاعِر وأنتي تعلمين بدلك .. ؟؟

هل كما يصفونك البعض أنّك معقّد أو لاتزااال قديم ...
فمالجديد إدا من عِندك ....؟؟ هي كلِمات شيطانية ونظراته لأهل الحق .. ولكن غداً أمام الله سيقااابلكم بما سبقنا دكره

كما شِئتم أن تصدّقون مشاعِري وتتّبعون نصائحي أو تتركون ..
أنا فقط مجرّد عـابر عن شريط حياتك .. إمّا أكون لك دكرى جميلة فيها .. أو أكون قطعة مفقووودة منك ... و نبقى في الأخير

إنا لله وإنّا إليه راجِعون وإليه الملتقى



==================
هنا أتوقّف لأتمم الموضوع غداً ....
أرجو من الله أن يفهمني البعض على الأقل ... فكم من مجاهدة النفس وكم من محاولة لكتابة سطر أو جملة التي تجعل القارئ يُركِّز هدا فقط والله لأجل مصلحتكم والله على ما أقول شهيد
لا شيء صعَب أختاه إلاّ أن الشّيطان يصوّره لكي كدلك ولكن الله وضع الإسلام يسييييييير كالشّهيق والزّفيييير ,,,
فكّري فقط في مستقبلك القريب والبعيد أوّلاً ثم من حولكي تانياً

رسالة صــــــادِقة أتركها لكي أكيد من تأخدها بأحقّيتها سأضرب معها موعداً غداً إن شاء الرحمان تحت ضلِّ عرشه
 
slt

مرحبا بكم انا فتحية من الاغواط متشرفة بصداقتكم وحبي لكم واحترامي لكم اتمنى النجاح والسعادة لكل صديق وصديقة وحبيب وحبيبة لما كتبت هذه الكلنات الجميلة:marhaba:
 
عودة
أعلى