إن التسامح صفة من الصفاة التي يوصينا فيها ديننا الحنيف الإسلام , لكن ما الفائدة إن كان المذنب يطلب سماح مِنْ مَنْ أسآء إليه وهو في الأصل لم يعترف بخطئ ارتكبه ؟ هل هاكذا يكون التسامح أي أنك تذنب ومن ثما تطلب السماح ؟ السماح يكون با الصدق و الإعتراف با الخطئ
السماح يكون بانك تقول صحيح أنني أخطئت و تندم على ما فعته ثم تلي ذالك با التسامح , إما إن كنت تذنب وتطلب السماح ممن أسئت اليه بدون اعترافك بخطئك فانت في وسط بحر بقارب من دون هبوب الريح .... ومن كذب عليك اليوم سوف يكذب عليك في الغد ومن خدعك اليوم فسوف يخدعك في الغد
قلوب مريضة حقيقة , نعيش معاكم صبروة سوداء طريقة , و أعلم أنه لا توجد الثقة .
بقلمي تقبلو تحيات أخوكم hicham3h .
السماح يكون بانك تقول صحيح أنني أخطئت و تندم على ما فعته ثم تلي ذالك با التسامح , إما إن كنت تذنب وتطلب السماح ممن أسئت اليه بدون اعترافك بخطئك فانت في وسط بحر بقارب من دون هبوب الريح .... ومن كذب عليك اليوم سوف يكذب عليك في الغد ومن خدعك اليوم فسوف يخدعك في الغد
قلوب مريضة حقيقة , نعيش معاكم صبروة سوداء طريقة , و أعلم أنه لا توجد الثقة .
بقلمي تقبلو تحيات أخوكم hicham3h .