كيف تتم معاملة الوالد الذي لا يحب السلفيين ؟ ؟: الشيخ عبيد الجابري حفظه الله:
المسلم السلفي الذي والده الذي لا يحب السلفيين يكون له سببين:
السبب الأول: هو الشدة لأمر أهله ونهيهم بأمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر وكان المفترض على السلفي أن يأخذهم باللين وبالرفق ويظهر محبتهم ويخدمهم ويطيعهم في غير معصية الله ولهذا يكره كثير من الآباء والأمهات العوام الإنتساب إلى السلفية ويكرهون التدين ظنا منهم ألقاه إبليس في قلوبهم وسببه الشدة وجميع المتدينيين والسلفية هذا نهجها مع الأقربين:
إن كان المسلم على هذا فليحسن حاله مع أهل بيته - الأب والأم والإخوة والأخوات - ويظهر المحبة لهم ويلطف ويقرأ عليهم من كتب مثل: رياض الصالحين والأربعيين النووية في اجتماعهم العائلي ويسمعهم أشرطة الوعظ ويجتهد لهم في الدعاء حين قيامه الليل وبين الأذان والإقامة وبين التشهد والسلام:
السبب الثاني: هو المحيط بالأهل فإن كان المحيط بهم مجتمعا صالحا دينا فهم يتأثرون به ويعلمون أن السنة هذه وإن كان المجتمع مجتمعا فاسدا لا خير لهم وألفوا عادات سيئة وطباع فهم يتنكرون إذا أتاهم أحد بما لا يعرفونه:
فالنصيحة أن يعلم هؤلاء المتدينون أباءهم وأمهاتهم وإخوانهم وأخواتهم ما يمكنه إدراكه من السنة:
نصيحة للمسلم أن يسدد ويقارب ولا يظهر شدة ولا شماتة بأبيه إن استطاع أن يصحبه إلى المساجد ويصحبه هو إلى المساجد التي بها دروس في العلم والسنة فليفعل:
المسلم السلفي الذي والده الذي لا يحب السلفيين يكون له سببين:
السبب الأول: هو الشدة لأمر أهله ونهيهم بأمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر وكان المفترض على السلفي أن يأخذهم باللين وبالرفق ويظهر محبتهم ويخدمهم ويطيعهم في غير معصية الله ولهذا يكره كثير من الآباء والأمهات العوام الإنتساب إلى السلفية ويكرهون التدين ظنا منهم ألقاه إبليس في قلوبهم وسببه الشدة وجميع المتدينيين والسلفية هذا نهجها مع الأقربين:
إن كان المسلم على هذا فليحسن حاله مع أهل بيته - الأب والأم والإخوة والأخوات - ويظهر المحبة لهم ويلطف ويقرأ عليهم من كتب مثل: رياض الصالحين والأربعيين النووية في اجتماعهم العائلي ويسمعهم أشرطة الوعظ ويجتهد لهم في الدعاء حين قيامه الليل وبين الأذان والإقامة وبين التشهد والسلام:
السبب الثاني: هو المحيط بالأهل فإن كان المحيط بهم مجتمعا صالحا دينا فهم يتأثرون به ويعلمون أن السنة هذه وإن كان المجتمع مجتمعا فاسدا لا خير لهم وألفوا عادات سيئة وطباع فهم يتنكرون إذا أتاهم أحد بما لا يعرفونه:
فالنصيحة أن يعلم هؤلاء المتدينون أباءهم وأمهاتهم وإخوانهم وأخواتهم ما يمكنه إدراكه من السنة:
نصيحة للمسلم أن يسدد ويقارب ولا يظهر شدة ولا شماتة بأبيه إن استطاع أن يصحبه إلى المساجد ويصحبه هو إلى المساجد التي بها دروس في العلم والسنة فليفعل:
