الله جل جلاله عظيم شأنه يعجب العبد إن هو تامل صنيعه .
عندنا تفكرت وقفت اتأمل في المخلوقات فإنبهرت بسحر الابتكارات رأيت جبالا شامخة تخترق الغيوم و السماوات، هي جزء من غابات تملؤها الحيوانات ،شاسعة المساحات تتوسطها انهار و شلالات ماؤها عذب مصدر الحياة و كذلك البيداء المقفرة بجلالها انبت فيها النخل الى جانب الواحات و المزارع ببهائها فيها شتى أنواع النبات ، و كما الشمس في النهار ترشد العبد الى الاوقات هناك النجوم في الليل راسخة بثبات تنير الكون كزخرفات و تعينه على تمييز الوجهات ،ثم انتقلت الى صغائر الكائنات فازددت إعجابا والابداعات ، و اذا بي انظر لنفسي فاستغربت من شدة التدقيقات ،فما لبثت الا أسيرة قفص من التساؤلات
فهل السؤال :من وراء كل هذا الاتقان و صاحب هذه القدرات ؟
إنما كل هذا لبرهان على عظمته فهو خالق السماوات .
و انتهى بي المطاف مشدوهة لم أجد لوصفه الكلمات ،فأيقنت أنه العظيم خالق الحياة لذا سأطمح لنيل رضا ربي فانما الاعمال بالنيات
فهلم بالتغييرات و ليكن هدفنا نيل الدرجات.
عندنا تفكرت وقفت اتأمل في المخلوقات فإنبهرت بسحر الابتكارات رأيت جبالا شامخة تخترق الغيوم و السماوات، هي جزء من غابات تملؤها الحيوانات ،شاسعة المساحات تتوسطها انهار و شلالات ماؤها عذب مصدر الحياة و كذلك البيداء المقفرة بجلالها انبت فيها النخل الى جانب الواحات و المزارع ببهائها فيها شتى أنواع النبات ، و كما الشمس في النهار ترشد العبد الى الاوقات هناك النجوم في الليل راسخة بثبات تنير الكون كزخرفات و تعينه على تمييز الوجهات ،ثم انتقلت الى صغائر الكائنات فازددت إعجابا والابداعات ، و اذا بي انظر لنفسي فاستغربت من شدة التدقيقات ،فما لبثت الا أسيرة قفص من التساؤلات
فهل السؤال :من وراء كل هذا الاتقان و صاحب هذه القدرات ؟
إنما كل هذا لبرهان على عظمته فهو خالق السماوات .
و انتهى بي المطاف مشدوهة لم أجد لوصفه الكلمات ،فأيقنت أنه العظيم خالق الحياة لذا سأطمح لنيل رضا ربي فانما الاعمال بالنيات
فهلم بالتغييرات و ليكن هدفنا نيل الدرجات.