أريد البكاء بشدة مما يجرى بداخلى ومما يجرى حولى
لم أعد أحتمل كل هذا
يأتي اليوم ويمر وعند النظر إليه فى النهايه لنرى ما فعلناه بجد شعور مؤلم لكثره الذنوب
ذنوبنا وذنوب غيرنا نتألم كثيراً نعاتب أنفسنا ونسئلها لماذا لا نستمر على الأستقامه
لماذا نظل على نفس الذنب
لماذا التوبه ثم المعصيه
لماذا كل هذا فقلوبنا لم تعد تحتمل ألم المعصية
كل منا يفعل ذنوب صغيره كانت أو كبيره ولكنها فى النهايه ذنوب تكتب فى صحائفنا
إلى متى سنستمر هكذا ؟
إلى متى سنظل نفعل كل ذلك بأنفسنا ؟
إلى متي ؟
نحن لا نعرف متى النهايه ولا نعرف على إى شىء سنموت فأن كثرت الذنوب كيف نقابل رب العالمين
أن نظرنا إلى كتابنا يوم القيامه ماذا سنجد ؟
هل أنشغلنا بأن نملؤه بالحسنات أم السيئات
قلبى يؤلمنى
أشعر بالحسره على نفسى عند تكرار الذنب
إلم نعد نمتلك نفوس صافيه وعقول مفكرة وقلوب خائفه خاشعه
لم أعد أحتمل فالذنب طريق للهلاك إن لم ننحيه سنصل فى إلى النار
سأعود وأبدأ من جديد مهما كثرت ذنوبى
ربما كررت هذه الكلمه كثيرا ولكن هذه المره لن أعود
أنت أيضا أبحث عن أسباب الذنوب وقم بالبعد عنها قم بالتخلص منها
فأنا وأنتم لن نقوى على نار جهنم
قال تعالى فى سود هود : (وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعًا حَسَنًا...)
وفى سوره النساء : (وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا)
وفى سوره الزمر : (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)
أبحث عن سر الذنب
أن كانت ذنوبك مع الأخرين بالنميمه فقم بوقف هذا ولا تترد
أن كنت ممن يدمنون على المواقع الاباحيه قم بوقف هذا وأبدله بأدمان البرامج الدينيه والقران والقرب من الرحمن
أن كانت الصحبه الغير صالحه قم بتهذيب نفسك وحاول معهم وأقتربوا من الصحبه الصالحه
أفعل كل هذا وأستغفر الرحمن ليلا ونهلا فأنه حليم غفار
أشكر ربك على نعمه وأبدا فى جمع الحسنات من اليوم
يارب ثبت قلوبنا على دينيك
يارب أرحمنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض عليك
يارب باعد بيننا وبين النار
يارب أرزقنا الثبات والاخلاص فى القول والعمل
يارب لا تحرمنا من التوبه يارب أقبلنا يارب العالمين
لا تنسونى من صالح دعائكم بظهر الغيب
لم أعد أحتمل كل هذا
يأتي اليوم ويمر وعند النظر إليه فى النهايه لنرى ما فعلناه بجد شعور مؤلم لكثره الذنوب
ذنوبنا وذنوب غيرنا نتألم كثيراً نعاتب أنفسنا ونسئلها لماذا لا نستمر على الأستقامه
لماذا نظل على نفس الذنب
لماذا التوبه ثم المعصيه
لماذا كل هذا فقلوبنا لم تعد تحتمل ألم المعصية
كل منا يفعل ذنوب صغيره كانت أو كبيره ولكنها فى النهايه ذنوب تكتب فى صحائفنا
إلى متى سنستمر هكذا ؟
إلى متى سنظل نفعل كل ذلك بأنفسنا ؟
إلى متي ؟
نحن لا نعرف متى النهايه ولا نعرف على إى شىء سنموت فأن كثرت الذنوب كيف نقابل رب العالمين
أن نظرنا إلى كتابنا يوم القيامه ماذا سنجد ؟
هل أنشغلنا بأن نملؤه بالحسنات أم السيئات
قلبى يؤلمنى
أشعر بالحسره على نفسى عند تكرار الذنب
إلم نعد نمتلك نفوس صافيه وعقول مفكرة وقلوب خائفه خاشعه
لم أعد أحتمل فالذنب طريق للهلاك إن لم ننحيه سنصل فى إلى النار
سأعود وأبدأ من جديد مهما كثرت ذنوبى
ربما كررت هذه الكلمه كثيرا ولكن هذه المره لن أعود
أنت أيضا أبحث عن أسباب الذنوب وقم بالبعد عنها قم بالتخلص منها
فأنا وأنتم لن نقوى على نار جهنم
قال تعالى فى سود هود : (وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعًا حَسَنًا...)
وفى سوره النساء : (وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا)
وفى سوره الزمر : (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)
أبحث عن سر الذنب
أن كانت ذنوبك مع الأخرين بالنميمه فقم بوقف هذا ولا تترد
أن كنت ممن يدمنون على المواقع الاباحيه قم بوقف هذا وأبدله بأدمان البرامج الدينيه والقران والقرب من الرحمن
أن كانت الصحبه الغير صالحه قم بتهذيب نفسك وحاول معهم وأقتربوا من الصحبه الصالحه
أفعل كل هذا وأستغفر الرحمن ليلا ونهلا فأنه حليم غفار
أشكر ربك على نعمه وأبدا فى جمع الحسنات من اليوم
يارب ثبت قلوبنا على دينيك
يارب أرحمنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض عليك
يارب باعد بيننا وبين النار
يارب أرزقنا الثبات والاخلاص فى القول والعمل
يارب لا تحرمنا من التوبه يارب أقبلنا يارب العالمين
لا تنسونى من صالح دعائكم بظهر الغيب
