ثارت العديد من الصفحات على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ضد صفحة اختارت
لنفسها تسمية "الإسلام باللهجة الجزائرية" ظاهرها فيه الرحمة وباطنها من
قبلها الخبث والخراب والعذاب، بسبب تطاولها على آيات وسور قرآنية وتحويلها
من اللغة العربية التي أنزل بها القرآن إلى لهجة جزائرية عامية تفسد للوحي
معانيه وتشوه مقاصده وهي تحتج على ذلك بمحاولتها تقريب المفاهيم القرآنية
وتبسيطها للشعب بلسان يفهمه.
يرى كثير ممن يجول في هذه الصفحة أنها لا تأخذ التفاسير وتنقلهم بلغة عامية
مبسطة، بل القائمين عليها تجرأوا على معجزة العصر وكلام رب العالمين الذي
أنزل بلغة عربية كاملة المعاني والدلالات وتحويلها إلى كلام شياطين وطلامس
وخزعبلات، فنجد صاحب صفحة "الإسلام باللهجة الجزائرية" يطلق على سورة
القارعة مثلا اسم "الطبالة" حسب ماجاء في بروفايل هذه الصفحة، وإطلاق عبارة
"بوقالات قرآنية" عوض سور أو مواعظ قرآنية، ناهيك عن سور أخرى تسيء للدين
الإسلامي وتستهزئ بكلام الله تعالى، إلى جانب تشويهها لصورة الشعب الجزائري
الذي تريد من خلال مواضيعها هذه استغفاله وتحييده عن الدين الحنيف.
للاستزادة من الموضوع الأصلي: http://www.ainfekka.com/forums/showthread.php?tid=40421&cp
لنفسها تسمية "الإسلام باللهجة الجزائرية" ظاهرها فيه الرحمة وباطنها من
قبلها الخبث والخراب والعذاب، بسبب تطاولها على آيات وسور قرآنية وتحويلها
من اللغة العربية التي أنزل بها القرآن إلى لهجة جزائرية عامية تفسد للوحي
معانيه وتشوه مقاصده وهي تحتج على ذلك بمحاولتها تقريب المفاهيم القرآنية
وتبسيطها للشعب بلسان يفهمه.
يرى كثير ممن يجول في هذه الصفحة أنها لا تأخذ التفاسير وتنقلهم بلغة عامية
مبسطة، بل القائمين عليها تجرأوا على معجزة العصر وكلام رب العالمين الذي
أنزل بلغة عربية كاملة المعاني والدلالات وتحويلها إلى كلام شياطين وطلامس
وخزعبلات، فنجد صاحب صفحة "الإسلام باللهجة الجزائرية" يطلق على سورة
القارعة مثلا اسم "الطبالة" حسب ماجاء في بروفايل هذه الصفحة، وإطلاق عبارة
"بوقالات قرآنية" عوض سور أو مواعظ قرآنية، ناهيك عن سور أخرى تسيء للدين
الإسلامي وتستهزئ بكلام الله تعالى، إلى جانب تشويهها لصورة الشعب الجزائري
الذي تريد من خلال مواضيعها هذه استغفاله وتحييده عن الدين الحنيف.
للاستزادة من الموضوع الأصلي: http://www.ainfekka.com/forums/showthread.php?tid=40421&cp