najem gattal
عضو موقوف
يتساؤل العديد منا عن السر الكامن وراء بعض الخدع السحرية الشهيرة. تختلف الآراء بين من يعتقد أن الجن و العفاريت هم وراء الأمر و من يظن أن أعينه قد سحرت. اكتشف بسرعة الحقيقة التي لا يريد السحرة أن تعرفها.
فما أن يسمع الإنسان بكلة “سحر” لا سيم في المجتمع العربي, حتى يذهب خياله الى ظواهر خارقة و جن و عفاريت…الخ. هاهو موقع buzzaraby يعود من جديد ليبين لكم مهية الأمر و السر الكامن وراء أشهر الخدع السحرية العالمية.
المرأة التي يتم تقطيعها إلى نصفين بمنشار:
كل من شاهد هذه الخدعة السحرية الا وتقززت نفسه من مصير المرأة المسكينة التي يفصل جسدها الى نصفين بواسطة منشار ثم تبقى الدهشة في أوجها عندما يلاحظ الشخص أن المرأة تبدوا على ما يرام بل و تستمر في الابتسامة و هي حية ترزق رغم تمزيق جسدها فيما يتباها الساحر بقدرته الخارقة و يوهم الناس أن ما فعله سحر عجيب.
أما الحقيقة, فهي أبسك بكثير من هذا فكل من لديه القليل من الرشاقة البدنية يستطيع أن يقوم هو أيضاً بهذه الخدعة على أتم وجه و اليكم توضيح مصور للطريقة:
المرأة التي يتم تقطيعها إلى نصفين بمنشار
الرجل الذي يطفوا في الهواء
لطالما تعجب الناس و استغربوا من سر الرجل الذي يجلس في الهواء متكئاً على عصاه! الأمر مدهش فعلاً حتى أنني سمعت دات يوم أحد الأشخاص يقول أن العفاريت هي التي تحمل الشخص في الهواء… أما السر الحقيقي وراء هذا الأمر, فهو مجرد كرسي حديدي مثبت على ساق حديدية بنفسها مثبتة على قاعدة حديدية مثينة تضمن توازن الكل. فيجلس الشخص على الكرسي الحديدي و يلبس جلباباً واسعا يخفي به آلية الرفع المذكورة فيبقة الذراع الحديدي وحده ظاهراً فيضع الشخص يده عليه و كأنه متكئ على عصا فيظهر و كأنه جالس يطفوا في الهواء…
شخص جالس في الهواء
فصدق عز من قائل: “إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى”. فهل من قائل “صدق الله العظيم” و ضاغط على لايك لتعم الفائدة ؟
أترك تعليق
فما أن يسمع الإنسان بكلة “سحر” لا سيم في المجتمع العربي, حتى يذهب خياله الى ظواهر خارقة و جن و عفاريت…الخ. هاهو موقع buzzaraby يعود من جديد ليبين لكم مهية الأمر و السر الكامن وراء أشهر الخدع السحرية العالمية.
المرأة التي يتم تقطيعها إلى نصفين بمنشار:
كل من شاهد هذه الخدعة السحرية الا وتقززت نفسه من مصير المرأة المسكينة التي يفصل جسدها الى نصفين بواسطة منشار ثم تبقى الدهشة في أوجها عندما يلاحظ الشخص أن المرأة تبدوا على ما يرام بل و تستمر في الابتسامة و هي حية ترزق رغم تمزيق جسدها فيما يتباها الساحر بقدرته الخارقة و يوهم الناس أن ما فعله سحر عجيب.
أما الحقيقة, فهي أبسك بكثير من هذا فكل من لديه القليل من الرشاقة البدنية يستطيع أن يقوم هو أيضاً بهذه الخدعة على أتم وجه و اليكم توضيح مصور للطريقة:
المرأة التي يتم تقطيعها إلى نصفين بمنشار
الرجل الذي يطفوا في الهواء
لطالما تعجب الناس و استغربوا من سر الرجل الذي يجلس في الهواء متكئاً على عصاه! الأمر مدهش فعلاً حتى أنني سمعت دات يوم أحد الأشخاص يقول أن العفاريت هي التي تحمل الشخص في الهواء… أما السر الحقيقي وراء هذا الأمر, فهو مجرد كرسي حديدي مثبت على ساق حديدية بنفسها مثبتة على قاعدة حديدية مثينة تضمن توازن الكل. فيجلس الشخص على الكرسي الحديدي و يلبس جلباباً واسعا يخفي به آلية الرفع المذكورة فيبقة الذراع الحديدي وحده ظاهراً فيضع الشخص يده عليه و كأنه متكئ على عصا فيظهر و كأنه جالس يطفوا في الهواء…
شخص جالس في الهواء
فصدق عز من قائل: “إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى”. فهل من قائل “صدق الله العظيم” و ضاغط على لايك لتعم الفائدة ؟
أترك تعليق
