اناا ابحب ان اكتب لكن حسب رغبتي فارد ان انقل لكم اول ما كتبت كتبت عن بلااادي
وللوطــــنية عنوان :إسمه الجــــــــــــــزائـــــ ــــــــــــــــر:
تلميذ يعرب كلمة الجزائر إعـــرابـــاً تدمع له العين
.
قال الأستاذ للتلميذ... قف وأعرب يا ولدي:
"عشق الجزائري أرض الجزائر الحرة"
...
وقف الطالب و قال:
عشق: فعل صادق مبني على أمل يحدوه إيمان واثق بالجزائر الجديدة
و الجزائري: فاعل قادر على أن يخطو خطوة في طريق تحقيق الأمل و صمته
هو أعنف ردة فعل يمكنه أن يبديها
و أرض: مفعول به لازال هدف المغتصبين من الطحالب ةالحاقدين من فتاوي
شيوخ الدين،،،، وعلامة غصبه مايسعون له جاهدين لنشر الفتنة بيننا،،
ولكن هيهات
الجزائر: مضافة إلى أرض مجرورة بما ذكرت من إعراب أرض سابقا.
الحرة: لا اعراب لها يا أستاذي لأنها فوق الأعراب،، لأن ثمنها دماء زكية،، وارواح
طاهرة سكنت جنات الفردوس,, ورجالها أمنيتهم الموت من أجل فلسطين
الحبيبة
معذرة حقاً أستاذي ..
فسؤالك حرك أشجاني ... ألهب مني وجداني،
معذرة يا أستاذي ...
فسؤالك نار تبعث أحزاني و تهد كياني...
و تحطم صمتي مع رغبتي في حفظ لساني...
عفواً أستاذي..
نطق فـــؤادي قبل لساني