اريد مقالة جدلية حول سؤال
-هل يعيش الانسان طلبا للدات-طرح المشكلة
ان سالنا التاريخ عن الفلسفة الانسانية فلاشك بانه سيبدا حديثه عن الفلسفة اليونانية التي
كانت بدايتها في القرن الرابع قبل الميلاد وهو العصر الدي ازدهرت فيه اليونانية سواء في
الجان الانساني والادبي اوالعلمي ولقد واجب بعض الفلاسفة مشكلة تتمثل في كيفية العيش
في الحياة و هده الاخيرة خلقت جدلا بين الفلاسفة احدهم يرى ان مصدر الغيش عند الانسان هو اللدات في حين يرى البعض الاخر بان الله هو العقل المطلق الدي سير حواد الكون اي الانسان يعيش طلبا للداته ومن هنا نرح سؤال تالي = كيف للانسان ان ينظر الى الحياة نظرة عقلية ام طبيعية
محاول حل المشكلة
الموقف الاول
يرى اصحاب الموقف الاول بان الانسان يعيش طلبا للدات
ان افضل السبل لتحقيق السعادة الحقة و الفضيلة هي الابتعاد عن الخوف من الالهة او تقديسها وانما يجب الزهد في الملدات و طاعتها يقول ابوقور ( ان الخوف من الالهة هو اكبر منغص لعيشنا و سعادتنا )و لقد سرح بان اساس قيام الفضيلة و بلوغ السعادة هو
اتباع ملدات الدنيا و التفور من الالم و هدا ما يتماشى مع بيعة الانسان و غايته لهدا قال
"نحن نجعل من اللدات مبدا اسعاد الانسان و غايته "
نقد الموقف الاول
لكن معيار اللدة داتي و متغير ولا يمكن ان يكون اساسا للاخلاق لان ما يحقق اللدة قد يحقق لغير الضروري و بالتالي فالفعل الواحد غير عند الفرد كما ان ما يحقق لدة معينة
الانسان قد يمس بقيم المجتمع الاخلاقي و بالتالي فان اخلاقه حيث جعلوه ينزل الى مستوى
الغرائز و التحكم في النزوات
الموقف الثاني
يرى اصحاب الموقف الثاني وهم زعماء المدرسة الرواقية وعلى راسهم زينون الايلي نسبتا الى الرواقيين ان الانسان جزء من العالم وهدا الاخير يخضع لقوانين ثابتة و دلك فالانسان كدلك يخضع لنفس تلك القوانين و انطلاقا من هدا فالانسان ليس حرا
و الفضيلة لديهم تقتضي محاربة الشهوات و الترجع الى حياة التقشف و الزهد والانسان الفال في رايهم هو الدي يتميز بالعقل و المعرفة
نقد الموقف الثاني
ان هدا الموقف تضمن جملة من النقائص و السللبيات فنفي الحرية تحت غطاء الحتمية
ان سالنا التاريخ عن الفلسفة الانسانية فلاشك بانه سيبدا حديثه عن الفلسفة اليونانية التي
كانت بدايتها في القرن الرابع قبل الميلاد وهو العصر الدي ازدهرت فيه اليونانية سواء في
الجان الانساني والادبي اوالعلمي ولقد واجب بعض الفلاسفة مشكلة تتمثل في كيفية العيش
في الحياة و هده الاخيرة خلقت جدلا بين الفلاسفة احدهم يرى ان مصدر الغيش عند الانسان هو اللدات في حين يرى البعض الاخر بان الله هو العقل المطلق الدي سير حواد الكون اي الانسان يعيش طلبا للداته ومن هنا نرح سؤال تالي = كيف للانسان ان ينظر الى الحياة نظرة عقلية ام طبيعية
محاول حل المشكلة
الموقف الاول
يرى اصحاب الموقف الاول بان الانسان يعيش طلبا للدات
ان افضل السبل لتحقيق السعادة الحقة و الفضيلة هي الابتعاد عن الخوف من الالهة او تقديسها وانما يجب الزهد في الملدات و طاعتها يقول ابوقور ( ان الخوف من الالهة هو اكبر منغص لعيشنا و سعادتنا )و لقد سرح بان اساس قيام الفضيلة و بلوغ السعادة هو
اتباع ملدات الدنيا و التفور من الالم و هدا ما يتماشى مع بيعة الانسان و غايته لهدا قال
"نحن نجعل من اللدات مبدا اسعاد الانسان و غايته "
نقد الموقف الاول
لكن معيار اللدة داتي و متغير ولا يمكن ان يكون اساسا للاخلاق لان ما يحقق اللدة قد يحقق لغير الضروري و بالتالي فالفعل الواحد غير عند الفرد كما ان ما يحقق لدة معينة
الانسان قد يمس بقيم المجتمع الاخلاقي و بالتالي فان اخلاقه حيث جعلوه ينزل الى مستوى
الغرائز و التحكم في النزوات
الموقف الثاني
يرى اصحاب الموقف الثاني وهم زعماء المدرسة الرواقية وعلى راسهم زينون الايلي نسبتا الى الرواقيين ان الانسان جزء من العالم وهدا الاخير يخضع لقوانين ثابتة و دلك فالانسان كدلك يخضع لنفس تلك القوانين و انطلاقا من هدا فالانسان ليس حرا
و الفضيلة لديهم تقتضي محاربة الشهوات و الترجع الى حياة التقشف و الزهد والانسان الفال في رايهم هو الدي يتميز بالعقل و المعرفة
نقد الموقف الثاني
ان هدا الموقف تضمن جملة من النقائص و السللبيات فنفي الحرية تحت غطاء الحتمية
الطبيعية (القوانين الثابتة) ينطلق من تصور ان الانسان و البيعة لهما نفس الخصائص
في حين ان الواقع يؤكد بان كائن عاقل و مسؤول استطاع التحرر منها
اما قومهم بان الفضيلة لا تمكن الافي العقل و المعرفة لا مكن اليه بالليد فهناك نوع من
المعارف لايمكن الوصول البه بالفعل وانما بالحواس كما ان الانسان ليس عقلا محصنا بل فيه جانب اخر و هو الجانب النفسي
الموقف الثالث
من خلال الموقفين الى القول كلانم اهم اهملا جانبا من جوانب الحياة فالانسان في بعض
الاحيان يطع نفسه ويطلب اللدات وفي احيان اخرى يطيع عقل هو مكمل للدة
الراي الشخضي
وفيييييييي اعتقادييييييييي.............................
حل المشكللة
تناول الانسان اليوناني مشكلة كيف نعيش مع الاشياء وتحت هدا السؤال عالج قضايا منها الاخلاق و الحر بهدفضبط سلوك الانسان فكان بداية الفلسفات اخرى و بالتالي فالانسان يعيش في الحياة بجانبا طبيعيا فطري غريزي هو اللدة و الالم و لكن لما يتوقف عنهابل يتجاوزهما العقل
في حين ان الواقع يؤكد بان كائن عاقل و مسؤول استطاع التحرر منها
اما قومهم بان الفضيلة لا تمكن الافي العقل و المعرفة لا مكن اليه بالليد فهناك نوع من
المعارف لايمكن الوصول البه بالفعل وانما بالحواس كما ان الانسان ليس عقلا محصنا بل فيه جانب اخر و هو الجانب النفسي
الموقف الثالث
من خلال الموقفين الى القول كلانم اهم اهملا جانبا من جوانب الحياة فالانسان في بعض
الاحيان يطع نفسه ويطلب اللدات وفي احيان اخرى يطيع عقل هو مكمل للدة
الراي الشخضي
وفيييييييي اعتقادييييييييي.............................
حل المشكللة
تناول الانسان اليوناني مشكلة كيف نعيش مع الاشياء وتحت هدا السؤال عالج قضايا منها الاخلاق و الحر بهدفضبط سلوك الانسان فكان بداية الفلسفات اخرى و بالتالي فالانسان يعيش في الحياة بجانبا طبيعيا فطري غريزي هو اللدة و الالم و لكن لما يتوقف عنهابل يتجاوزهما العقل
انتهى
التعديل الأخير:
لكان تستفيدومن المقالة هدي ران درناها مع الاستاد