@@ قصة حقيقية وعجيبة مؤثرة جدا@@@@@@ | منتديات الدراسة الجزائرية

@@ قصة حقيقية وعجيبة مؤثرة جدا@@@@@@

http://photos.azyya.com/store/up2/081209111654oofR.gif


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


إنَّ الحمد لله، نحمدهُ ونستعينهُ ونستغفرهُ ونستهديهِ، ونعوذُ باللهِ من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا

من يهدهِ اللهُ فلا مضلَّ له، ومن يضلل فلا هادي له.

وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنَّ محمداً عبده ورسوله.

من يطع الله ورسوله فقد رشد، ومن يعصهما فإنَّه لا يضر إلا نفسه ولا يضر الله شيئاً.

في كل يوم جمعة، وبعد الصلاة، كان الإمام وابنه البالغ من العمر إحدى عشرة سنه يخرجا في إحدى ضواحي أمستردام ويوزعان على الناس كتيبات صغيرة بعنوان "الطريق إلى الجنة"
وفي أحد الجمع كان الجو باردا وماطرا جدا
الصبي ارتدى الكثير من الملابس حتى لا يشعر بالبرد، وقال: 'حسنا يا أبي، أنا مستعد!
سأله والده، 'مستعد لماذا'..؟!
قال الابن: يا أبي، لقد حان الوقت لكي نخرج لتوزيع الكتيبات .
أجابه أبوه: الطقس شديد البرودة في الخارج .
أدهش الصبي أباه بالإجابة وقال: "ولكن يا أبى لا يزال هناك أناس يذهبون إلى النار
الأب: لن أخرج في هذا الطقس..
قال الصبي: هل يمكنني أن أذهب لتوزيع الكتيبات..
تردد والده للحظة ثم قال: يمكنك الذهاب، وأعطاه بعض الكتيبات...
قال الصبي: شكرا يا أبي!
ورغم أن عمر هذا الصبي أحد عشر عاماً فقط إلا أنه مشى في شوارع المدينة في هذا الطقس البارد والممطر لكي يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزع الكتيبات الإسلامية..
بعد ساعتين من المشي تحت المطر، تبقى معه آخر كتيب وظل يبحث عن أحد المارة في الشارع لكي يعطيه له، ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما..
ثم استدار إلى الرصيف المقابل لكي يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطيهم الكتيب..
ودق جرس الباب، فلم يجب أحد..
ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا، وﻻ جدوة ولكن شيئا ما يمنعه..من ترك المنزل
مرة أخرى، التفت إلى الباب ودق الجرس وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوه وهو لا يعلم ما الذي جعله ينتظر كل هذا الوقت، وظل يطرق فاذا بالباب يفتح ببطء..
وكانت تقف عند الباب امرأة كبيرة في السن ويبدو عليها علامات الحزن الشديد فقالت له: ماذا أستطيع أن أفعل لك يا بني..؟!
قال لها الصبي الصغير ونظر لها بعينين متألقتين وعلى وجهه ابتسامة أضاءت لها العالم: 'سيدتي، أنا آسف إذا كنت أزعجتك، ولكن فقط أريد أن أقول لك أن الله يحبك حقا ويعتني بك وجئت أعطيك آخر كتيب معي والذي سوف يخبرك كل شيء عن الله، والغرض الحقيقي من الخلق، وكيفية تحقيق رضوانه...
وأعطاها الكتيب وأراد الانصراف..
فقالت له: شكرا لك يا بني!
وبعد أسبوع وبعد صلاة الجمعة، حيث كان الإمام قد انهى محاضرة،
وقفت سيدة عجوز تقول:فت سيدة عجوز تقول:
'لا أحد في هذا الجمع يعرفني، ولم آتي إلى هنا من قبل، وقبل الجمعة الماضية لم أكن مسلمة ولم أفكر أن أكون كذلك..
لقد توفي زوجي منذ أشهر قليلة، وتركني وحيدة تماما في هذا العالم..
ويوم الجمعة الماضيه كان الجو باردا جداً وكانت تمطر، وقد قررت أن أنتحر لأنني لم يبقى لدى أي أمل في الحياة..
لذا أحضرت حبلا وكرسيا وصعدت إلى الغرفة العلوية في بيتي، ثم قمت بتثبيت الحبل جيداً في إحدى عوارض السقف ووقفت فوق الكرسي وثبت طرف الحبل الآخر حول عنقي، وقد كنت وحيدة ويملؤني الحزن وكنت على وشك أن أقفز..
وفجأة؛؛؛
سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي، فقلت سوف أنتظر لحظات ولن أجيب وأياً كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل..
انتظرت ثم انتظرت حتى ينصرف من بالباب ولكن كان صوت الطرق على الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد..
قلت لنفسي مرة أخرى: من يكون!!!؟؟؟..
رفعت الحبل من حول رقبتي وقلت أذهب لأرى من يطرق الباب وبكل هذا الإصرار..
عندما فتحت الباب لم أصدق عيني فقد كان صبيا صغيرا وعيناه تتألقان وعلى وجهه ابتسامة لم أر مثلها من قبل، حتى لا يمكنني أن أصفها لكم..
الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مره أخرى، وقال لي بصوت حان: سيدتي، لقد أتيت الآن لكي أقول لك إن الله يحبك حقيقة ويعتني بك!
ثم أعطاني هذا الكتيب الذي أحمله "الـطريق إلى الجنة"
فأغلقت بابي وبتأن شديد قمت بقراءة الكتاب..
ثم ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي..
لأنني لن أحتاج إلى أي منهم بعد الآن..
أنا الآن سعيدة جداً لأنني تعرفت إلى الإله الواحد الحقيقي..
عنوان هذا المركز الإسلامي مطبوع على ظهر الكتيب، جئت إلى هنا بنفسي لأقول الحمد لله وأشكركم على هذا الملاك الصغير الذي جائنى في الوقت المناسب تماما، ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم.....
دمعت العيون في المسجد وتعالت صيحات التكبير...
الله أكبر...
الإمام الأب نزل عن المنبر وذهب إلى الصف الأمامي حيث كان يجلس ابنه هذا الملاك الصغير..
وأحتضن ابنه بين ذراعيه وأجهش في البكاء أمام الناس دون تحفظربما لم يكن بين هذا الجمع أب فخور بابنه مثل هذا الأب..
و هنا سؤال يطرح نفسه .. ماذا قدمنا للدعوة في سبيل الله ؟! هل استخدامنا الواتس في سبيل الدعوه الى الله اكثر ام للرسائل العاديه والنكت والتهكم والسخريه وعرض اطباق الاكل والسيارات و و و و أكثر ...
قصه آدمعت عياني حقآ (علم)
 
قصة الثانية****
#1 افتراضي قصة شبه حقيقية عن واقعنا المرير
في هذا الجو العاصف و القاسي
.
.
ليس في وسعي الا أن أرتدي معطفي الأسود ذلك ..و قبعتي السوداء ايطالية الصنع ..و حذائي رمادي اللون ذلك ..الذي و ان لم يجعلني أنيقا ..فانه سيقيني بردا قاسيا لا يرحم أبدا
.
.
و أخرج من غرفتي المظلة ..حاملا مطريتي السوداء ..باتجاه مجهول بحثا عن شخص سيقودني حنين قلبي الى مكانه دون شك ..
.
.
و مع اقتراب ضلام الليل و حلكته التي تترك في نفسي مشاعر حزن و بؤس .. ..تبدأ الشوارع تبدو خالية و خاوية على عروشها ..لا أحد يتحدى هذا الجو الا أنا ..الا أنا و لباسي هذا اللذي يأبى أن يستسلم لتلك الأمطار الغاضبة ..و قبعتي الايطالية التي تكاد تطير من رياح الشتاء هاته
.
.أمشي وحيدا حاملا سيجارتي ..فتارة تنطفأ فأشعلها بصعوبة .. و تارة تسقط رغما عني فأحملها و هي مبللة ..فأرميها و أشعل غيرها و هكذا انشغل بالي بسيجارتي فقط
.
.
واصلت المشي .و واصلت الحرب.. و قد خسرت احد جنودي ..مطريتي حملتها مني رياي و عواصف تريد ان تعيدني الى غرفتي قاطعة طريقي نحو شخص مجهول يقودني حنين قلبي اليه
.
و أنا أمشي.. مطأطأ الرأس ..و أقطع الشوارع شارعا تلو الاخر ..غير ابه الى اين سأصل ..و غير مهتما ان خرجت عن أسوار هاته الميدنة العاصف ..
.
و فجاة توقفت ..رفعت رأسي فوجدت نفسي في حي قصديري لم أزره لمدة 5 سنوات ..
.
توغلت بين ثنايا هذا الحي ..الذي ملا قلبي حزنا و ألما و أسفا لأجل سكان هذا الحي و الحياة المريرة التي يعيشونها مع كل عاصفة ..و دعوت الله ان يملأ قلوبهم دفئا ينسيهم برد أجسامهم


.
و أنا متوغلا في أعماق هذا الحي...حتى استوقفني أنين و صراخ هادئ يندلع من احد المنازل المهشمة ..
.
توقفت ..و كأنني وصلت الى ذلك الشخص الذي لاجله خرجت دون ارادتي وسط الشتاء الاسود هذا
.
توقفت ..و بقيت أستمع للانين و الصراخ و البكاء ..لم أعرف ماذا أفعل ..هل أدخل دون اذن ..ربما أهل المنزل لن يحبون فعلي هذا ..هل أستفسر عن صراخ لا يعنيني
.
وفت بجانب الحائط المبلل رافعا رأسي راجيا من الامطار ان تتوقف ليتوقف بكاء الشخص الذي يقف خلف الحائط
.
و بعد أن تحملت كثيرا ..دخلت دون اذن..فودت منزلا خاويا بين جدرانه ترتمي صبية بيضاء وجهها ذابلة عيونها كما تذبل الورود في الشتاء
.
هل احتضنها لأقيها من البرد أم ماذا أفعل ..سألتها ..يا انسة ..لست بمجرم أو انسان سيزيد ف صراخك ..أن شاء الله ان فاعل خير استوقفني بكاءك
.
ما بك ..لماذا انت هكذا ..فتكلمت الصبية ..لقد ذهب أهلي الى حيث يوجد أخي الذي توفي الان ..اخي جند في جبل من جبال الجزائر
.
و بقيت وحيدة أنتظر جثة أخي ..و أنتظر من يساعدني و يحمل حقيبتي هاته و يسترها من الامطار ..حقيبتي تحمل مستلزمات دراستي ..فأنا مقبلة على شهادة البكالوريا
.
و قد بدأت كتبي تتبلل و معها سيضيع مستقبلي
.
حملت الفتاة ..ألبستها معطفي فشعرت بقليل من الدفئ..و حذائي و ان كان أكبر منها ..فانه سيقيها كما وقاني ..و قبعتي التي و ان كان من الصعب أن أتخلى عنها ..الا أنه كان لزاما عليا أن أفعل هذا ..
.
نظرت الى المرأة فابتمست الصبية ..رغم الألم ..ابتسمت من منظرها هذا بملابسي ..ابتمست ابتسامة زادتها جمالا .و احمرت خدودها خجلا مني و من جميلي .فحقا كم أنت جميلة يا انسة
.
.
أما أخيك يا انسة ..فهاته مشيئة الله ..ان لله و انا اليه راجعون..لا تحزني ..و لا تبكي ..و اجتهدي لتصلي بنفسك بعيدا عن هذا البرد و المعاناة
.
.
و أنا أهعم بالخروج من منزلها المهترئ ذلك ..استوقفتني الصبية ..قبلت رأسي قائلة ..شكرا لك ..شكرا ..لا ....
قد قطعت كلامها و مسحت دموعها قائلا ..بعد ثلاثة أيام ..ساتي الى حيث تدرسين لأسلمك حقيبتك ..لا تخافي عليها
.
و خرجت ....https://encrypted-tbn1.gstatic.com/...FwoUjR3i66eaMjp9wfbxZtiXn8GesLpF9x8qtD9HQd5VQ
 
بسم الله الرحمن الرحيم

https://encrypted-tbn0.gstatic.com/...UtxjlPhVoYqICaGvTcrgnoRoFPV9hWPVW-f-Qudn0rMFs
هذه قصة حقيقية حدثت فعلاً في لندن أحداثها تقشعر لها الأبدان .........


خرجت فتاة عربية (مسلمة) من النوع الملتزم بتعاليم الدين الحنيف إلى عزيمة لأحدى صديقاتها وأمضت معظم الليل عندهم، ولم تدرك ذلك إلا عندما دقت الساعة مشيرة إلى أن الوقت قد تعدى منتصف الليل، الآن هي متأخرة عن المنزل والذي هو بعيد عن المكان الذي هي فيه.

نصحت بأن تذهب إلى بيتها بالحافلة مع أن القطار قد يكون أسرع ، وتعلمون أن لندن (مدينة الضباب) مليئة بالمجرمين والقتلة وخاصة في مثل ذلك الوقت!! وبالأخص محطات القطارات فحاولت أن تهديء نفسها وأن تقتنع بأن ليس هناك أي خطر.

وقررت الفتاة أن تسلك طريق القطار لكي تصل إلى البيت بسرعة ، وعندما نزلت إلى المحطة والتي عادة ما تكون تحت الأرض استعرضت مع نفسها الحوادث التي سمعتها وقرأتها عن جرائم القتل التي تحدث في تلك المحطات في فترات ما بعد منتصف الليل ، فما أن دخلت صالة الإنتظار حتى وجدتها خالية من الناس إلا ذلك الرجل ، خافت الفتاة في البداية لأنها مع هذا الرجل لوحديهما ، ولكن استجمعت قواها وحاولت أن تتذكر كل ما تحفظه من القرآن الكريم ، وظلت تمشي وتقرأ حتى مشت من خلفه وركبت القطار وذهبت إلى البيت.




وفي اليوم التالي كان الخبر الذي صدمها.....


قرأت في الجريدة عن جريمة قتل لفتاة حدثت في نفس المحطة وبعد خمسة دقائق من مغادرتها إياها، وقد قبض على القاتل.

ذهبت الفتاة إلى مركز الشرطة وقالت بأنها كانت هناك قبل خمسة دقائق من وقوع الجريمة ، وطلب منها أن تتعرف على القاتل فتعرفت عليه وهو ذاك الرجل الذي كان معها بالمحطة.

هنا طلبت الفتاة أن تسأل القاتل سؤالا ، وبعد الإقناع قبلت الشرطة الطلب.


سألت الفتاة الرجل: هل تذكرني ؟

رد الرجل عليها : هل أعرفك ؟

قالت : أنا التي كنت في المحطة قبل وقوع الحادث!!

قال : نعم تذكرتك.

قالت : لم لم تقتلني بدلا عن تلك الفتاة؟؟!!

قال : كيف لي أن أقتلك , وإن قتلتك فماذا سيفعل بي الرجلان الضخمان اللذان كانا خلفك؟؟

----------------------------------
سبحااااااااان الله فقد كان يحرسها بملكان وهي لم تراهم ...

لا كن الموضوع منقولhttps://encrypted-tbn3.gstatic.com/...oEwntDKXroiv_wd8LdzsCKBaBzoYkHnv1O8BE1dPwEvsH
 
★★★ قصص ★★★قصـص واقعيـة للإستغفار
هناك امرأة قالت:
ما ت زوجي وأنا في الثلاثين من عمري
وعندي منه خمسة أطفال بنين وبنات ، فأظلمت الدنيا في عيني
وبكيت حتى خفت على بصري
وندبت حظي ..ويئست ..وطوقني الهم
فأبنائي صغار وليس لنا دخل يكفينا
وكنت أصرف باقتصاد من بقايا مال قليل تركه لنا أبونا

وبينما أنا في غرفتي
فتحت المذياع على إذاعة القران الكريم
وإذا بشيخ يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( من أكثر من الإستغفار جعل الله له من كل هم مخرجا ومن كل ضيق فرجا ))
فأكثرت بعدها الإستغفار
وأمرت أبنائي بذل ك
وما مر بنا والله سته اشهر
حتى جاء تخطيط مشروع
على أملاك لنا قديمه
فعوضت فيها بملايين
وصار أبني الأول على طلاب منطقته
وحفظ القران كاملاً
وصار محل عناية الناس ورعايتهم
وأمتلأ بيتنا خيراً
وصرنا في عيشه هنيئه
وأصلح الله لي كل أبنائي وبناتي
وذهب عني الهم والحزن والغم
وصرت أسعد أمرأه
:
:
منقول للشيخ عائض القرني
نعم إنها أعجوبة الاستغفار التي غفلنا عنها
______________________________

يقول أحد الأزواج
كلما أغلظت على زوجتى أو تشاجرت أنا وهي أو صار بيني وبينها أي مشكلة أهم بالخروج من
البيت من الغضب ....... ووالله لا أفارق باب العمارة إلا وتجتاحني رغبة شديدة في الذهاب للإعتذار منها
ومراضاتها............ أخبرتها بذلك فقالت لي: أتعرف لماذا ؟؟
قال لها : ولماذا ؟
قالت بمجرد أن تخرج من الغرفة بعد شجارنا ألهج بالاستغفار ولا أزال أستغفر حتى تأتي وتراضيني
نعم أخيتي انه الاستغفار الذي قال عز وجل عنه (( وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون ))
ألا يستحق أن يكون أعجوبة
______________________________
روى الشيخ خالد الجبير استشاري امراض القلب هذه القصة التي حدثت له :
أنه كان معرض للتقاعد من عمله وهناك خمسة أطباء من اللذين يعملون معه في نفس المشفى
كانو يكنوا له العداوة وأرادو خروجه من العمل .. وعندما عرض له الخبر أصبح مهموما ضائقا شديد
الكرب
ذهب للمسجد وقت صلاة العصر وعندما خرج تذكر شيئا ً ,,,قال في نفسه -- الأن كل الناس المرضى
يأتون إلي لأعالجهم وأنا الآن لا أستطيع أن أعالج نفسي من الهم الذي أصابني__ وتذكر الاستغفار
وجعل يردد (( ا ستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه )) وعندما وصل لبيته يقول :
ما إن أمسكت مقبض باب المنزل حتى أحسست براحة واطمئنان عجيبين يسريان في داخلي ....... يقول
الدكتور... ولم تمض بعد ذلك سوى سنتين إلا وقد حدث للأطباء الخمسة ما حدث...
فقد مات أحدهم
ونقل الآخر من عمله
وتقاعد الرابع
واعتذر أحدهم من فعلته
وفصل الأخير من الوظيفة ...........! !!!
سبحان الله كل ذلك يفعله الاستغفار
أين نحن من قوله تعالى

" فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا "
سورة نوح

اتمنى الافادة والاستفادة






مع خالص تحياتي

السلامعليكم ورحمةالله وبركاته
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى