كم مرة ظلمنا أحبّة لنا دون أن نعلم خلفيات ظروفھم
و أسباب تصرفاتھم .. ؟!
• لماذا نُطلق الحكم قبل أن نعرف الأسباب و نفھم الظروف !
• قال "ابن سيرين" :
إذا بلغك عن أخيك شيء فإلتمس له عذراً ،
فإن لم تجد له عذراً فقل لعلَّ له عذر
حينما تجد إنساناً. عصبياً سريع الاشتعال فتأكد أن ضغطاً
أو ظرفاً قد كسر قلبه وأدماه.
لذلك اقول دائما التمسوا العذر لاحبتكم فلا تعلمون ما بداخلهم
إذا رأيت علاقه ناجحه بين اثنين فاعلم انه ليس شرط انهم متفقون
في جميع الامور ولكن تأكد ان واحد منهم يتحمل الاخر
إذا رآيت شخصا يسامحك كثيرا
فاعلم آنه:
يحترمك لدرجة كبيرة
ولا يريد أن يخسرك
فلا تتمادى بأخطائك
الناس أذوآق مختلفة ..
فلو أن ذوقك مثل هذآ وَذآك ؟
لانعدمت لذة إعجابك بأحدهم
ثم فقدت أنت بصمتك !
- أهتم بذوقك فهو تعبير
يشرح : من آنت . . ؟
النملةُ إذا وضعتَ أُصبعك أمامَها
وهي تسير لا تقف!
بَل تُحاول تغيير اتجاهها
وتستمرَّفي طريقها،
فَما بالُ أحُدنا!
يضربُ بَرأسهِ إذا حصل له عآئق!
ولا يُفكّر في تغيير طريقه؟!
مَا دآمت الإمكاناتُ تَسمح والهدفُ يُقبل!
الإبتسامة لا تشتري لك خبزا..!! لكنها تشتري لك أرواحا.!"
فسبحان من جعل الابتسامة في ديننا عبادة نؤجر عليه ...
اللهم يا مقلب القلوب والأبصار
ثبت قلوبنا على دينك
المريضُ سيُشفى ، والغائبُ سيعود،
والحزين سيفرح ، والكرب سيُرفع ، والأسير سيُفك ،
وعد الله حق ، إنّ مع العسرِ يسرا.
فِي مگة نَختلطُ رجال ونسَاء ويبقى بيننَا الادبْ الرباني ..
فلماذا لا يبقى أدبُنا معنَا خَارج مگة؟؟
فـ الدين لگل مگان وَزمان
النباتات لا تملك العقل : ولو غطيتها بصندوق فيه ثقب ، لخرجت من
هذا الثقب متتبعه للضوء ، فما بالنا لانتبع النور ونحن نملك العقول
عش عفويتك تاركاً للناس إثم الظنون ،
فلك أجرهم ولهم ذنب مايعتقدون
النهايَة السعيدة فقَط : هيَ الوقوف عَلى بآب الجنة فِي
انتِظآر إذن الدخول ,
اللهُم إنآ نسَألك الجَنة بلا حسَآب ولا سآبق عذاب
انتبه لأسلوبك في الاعتذار فانتزاع السهم من الجرح أوجع من اختراقه
حاسِبُوني عندمآ اُخطئ ,لآ تذهبوآ لغيري فَ تشكُوه مني ! لِـــ نكُن
أَكثر وُضوحاً و أَقل غيبة
أربعة يجلبون السعادة كتاب نافع وابن بار وزوجة محبوبة وجليس صالح
وفي الله عوض عن الجميع.
نريد (الستر) عندما نخطئ .. هم كذلك يريدون الستر عندما يخطئون،
فلا تفضح أحد أبداً لكي تنال ستر الله عليك ..
و أسباب تصرفاتھم .. ؟!
• لماذا نُطلق الحكم قبل أن نعرف الأسباب و نفھم الظروف !
• قال "ابن سيرين" :
إذا بلغك عن أخيك شيء فإلتمس له عذراً ،
فإن لم تجد له عذراً فقل لعلَّ له عذر
حينما تجد إنساناً. عصبياً سريع الاشتعال فتأكد أن ضغطاً
أو ظرفاً قد كسر قلبه وأدماه.
لذلك اقول دائما التمسوا العذر لاحبتكم فلا تعلمون ما بداخلهم
إذا رأيت علاقه ناجحه بين اثنين فاعلم انه ليس شرط انهم متفقون
في جميع الامور ولكن تأكد ان واحد منهم يتحمل الاخر
إذا رآيت شخصا يسامحك كثيرا
فاعلم آنه:
يحترمك لدرجة كبيرة
ولا يريد أن يخسرك
فلا تتمادى بأخطائك
الناس أذوآق مختلفة ..
فلو أن ذوقك مثل هذآ وَذآك ؟
لانعدمت لذة إعجابك بأحدهم
ثم فقدت أنت بصمتك !
- أهتم بذوقك فهو تعبير
يشرح : من آنت . . ؟
النملةُ إذا وضعتَ أُصبعك أمامَها
وهي تسير لا تقف!
بَل تُحاول تغيير اتجاهها
وتستمرَّفي طريقها،
فَما بالُ أحُدنا!
يضربُ بَرأسهِ إذا حصل له عآئق!
ولا يُفكّر في تغيير طريقه؟!
مَا دآمت الإمكاناتُ تَسمح والهدفُ يُقبل!
الإبتسامة لا تشتري لك خبزا..!! لكنها تشتري لك أرواحا.!"
فسبحان من جعل الابتسامة في ديننا عبادة نؤجر عليه ...
اللهم يا مقلب القلوب والأبصار
ثبت قلوبنا على دينك
المريضُ سيُشفى ، والغائبُ سيعود،
والحزين سيفرح ، والكرب سيُرفع ، والأسير سيُفك ،
وعد الله حق ، إنّ مع العسرِ يسرا.
فِي مگة نَختلطُ رجال ونسَاء ويبقى بيننَا الادبْ الرباني ..
فلماذا لا يبقى أدبُنا معنَا خَارج مگة؟؟
فـ الدين لگل مگان وَزمان
النباتات لا تملك العقل : ولو غطيتها بصندوق فيه ثقب ، لخرجت من
هذا الثقب متتبعه للضوء ، فما بالنا لانتبع النور ونحن نملك العقول
عش عفويتك تاركاً للناس إثم الظنون ،
فلك أجرهم ولهم ذنب مايعتقدون
النهايَة السعيدة فقَط : هيَ الوقوف عَلى بآب الجنة فِي
انتِظآر إذن الدخول ,
اللهُم إنآ نسَألك الجَنة بلا حسَآب ولا سآبق عذاب
انتبه لأسلوبك في الاعتذار فانتزاع السهم من الجرح أوجع من اختراقه
حاسِبُوني عندمآ اُخطئ ,لآ تذهبوآ لغيري فَ تشكُوه مني ! لِـــ نكُن
أَكثر وُضوحاً و أَقل غيبة
أربعة يجلبون السعادة كتاب نافع وابن بار وزوجة محبوبة وجليس صالح
وفي الله عوض عن الجميع.
نريد (الستر) عندما نخطئ .. هم كذلك يريدون الستر عندما يخطئون،
فلا تفضح أحد أبداً لكي تنال ستر الله عليك ..