بسم لله الرحمان الرحيم الصلاة كما لم تسمع عنها من قبل!!
كلمات مؤثرة عن فريضة الله في الصلاة للشيخ الشنقيطي حفظه الله
(( تفريغ لمقطع جميل تحدث فيه الشيخ عن الصلاة ))
* قال العلماء: صلاح أمر العبد كله موقوف على الصلاة!
* إذا أرادت عيناك أن ترا عبدا أحب الله بصدق ورضي عن الله بصدق ورضي الله عنه وأرضاه بحق فانظر إلى من أقام الصلاة كما أمر الله!
* لن تجد أحد يوفق في هذه الصلاة فيؤديها كما أمر الله إلا فتحت له أبواب الرحمة في الدنيا والآخرة ويفلح وينجح وجميع مصالحه الظاهرة والباطنه بأمر دينه ودنياه ، ليس مع نفسه بل حتى مع الناس
*حتى رزقه الذي يُرزق موقوف على الصلاة
(وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لانسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى)
* حتى عصمته من الفواحش
(وأقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر)
*إذا أُديت الصلاة كماأمرالله أخذالله بها بمجامع قلب العبدمن الشرإلى الخيرومن الشقاءإلى السعادة ومن الهوى والردى إلى مسالك أهل الرضا بتوفيق الله
* الصلاة .. أمرها عظيم
* ترى العبد الصادق إذا دخل وقت الفريضة لايعرف إلا حق الله كما قالت عائشة
(فإذا هو لايعرفنا ولانعرفه)
* (وجعلت قرة عيني في الصلاة)
* الصلاة أول الأمر بعد الشهادتين وهي العمود الذي يقوم عليه دين الإنسان
*كان السلف الصالح مضرب المثل فإذا حضرت الصلاة فليس للموفق السعيد إلا أن يؤدي حق الله
* ذكروا عن إمام مكث أكثر من عشرين أو ثلاثين سنة في حمص يصلي بأهلها لم يسهو في صلاة فلما سألوه عن ذلك قال : والله مادخلت المسجد وفي قلبي غير الله
*الصلاة حق عظيم والناس يوعظون ويذكرون وتطأطأ الرؤوس ولكن العبرة بالعمل
* الصلاة حق عظيم لذلك تجد الشيطان يقعد للإنسان بالرصد في هذا الحق العظيم فلاتجد تشويشاً ولاأذيّة ولاإلهاءً ولاوسوسة مثل إذا حضرت الصلاة
*الشيطان يجنّد نفسه بكل مايستطيع لأنه يعلم أنه إذا استقام أمر هذه العبادة أن العبد يستقيم له أمر الدنيا والآخرة
* الصلاة صلة بين العبد وربه
* الصلاة مفتاح الخير والبركة
*وقد يسجد العبد فيها سجدة فيرفع منها كيوم ولدته أمه
* وقد يقف بين يدي الله خاشعاً متخشعاً متذللاً مبتذلاً يارب فيكتب الله له بهذا الموقف سعادةً لايشقى بعدها أبدا
* الصلاة نعمة عظيمة حتى إن العبد ليسكب الماء على جوارحه فتتحاتّ الذنوب
* (أرأيتم لو أن نهراً جارياً غمراً بباب أحدكم يغتسل منه في كل يوم خمس مرات هل يبقى من درنه شيء ؟ قالوا: لايبقى من درنه شيء ، قال: فذلك مثل الصلوات الخمس ومايمحو الله بها من الخطايا)
*إذا قرّب وضوءه فأسبغ الوضوء فغسل وجهه خرجت كل خطيئة نظرت إليها عيناه مع الماء أو مع آخر قطر الماء .
* فإذا غسل يديه خرجت كل خطيئة بطشتها يداه مع الماء أو مع آخر قطر الماء
أي هذه الكرامات؟! لأنه سيقف بين يدي الله ولأنه يريد أن يؤدي حق الله.
* كتبهن الله في اليوم والليلة لسعادة العبد
* كتبهنّ الله في اليوم والليلة لرحمة العبد
* كتبهنّ الله في اليوم والليلة وهو أغنى مايكون عنا
*نحن أحقر من أن نقف بين يدي الله ولكن الله تكرم وتفضل أن يجعل العبد يقول بين يديه (الله أكبر) فيناجي ربه.
* هذه الصلوات أمرها عظيم لذلك ينبغي للإنسان في كل يوم بل في كل لحظة ألا يتساهل مع نفسه في هذا الحق العظيم فهي سعادة الدنيا والآخرة.
* الصلاة نور .. جعلها الله نوراً للعبد في دنياه ونوراً للعبد في قبره حينما يُظلم عليه القبر وهو أحوج مايكون.
كلمات مؤثرة عن فريضة الله في الصلاة للشيخ الشنقيطي حفظه الله
(( تفريغ لمقطع جميل تحدث فيه الشيخ عن الصلاة ))
* قال العلماء: صلاح أمر العبد كله موقوف على الصلاة!
* إذا أرادت عيناك أن ترا عبدا أحب الله بصدق ورضي عن الله بصدق ورضي الله عنه وأرضاه بحق فانظر إلى من أقام الصلاة كما أمر الله!
* لن تجد أحد يوفق في هذه الصلاة فيؤديها كما أمر الله إلا فتحت له أبواب الرحمة في الدنيا والآخرة ويفلح وينجح وجميع مصالحه الظاهرة والباطنه بأمر دينه ودنياه ، ليس مع نفسه بل حتى مع الناس
*حتى رزقه الذي يُرزق موقوف على الصلاة
(وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لانسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى)
* حتى عصمته من الفواحش
(وأقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر)
*إذا أُديت الصلاة كماأمرالله أخذالله بها بمجامع قلب العبدمن الشرإلى الخيرومن الشقاءإلى السعادة ومن الهوى والردى إلى مسالك أهل الرضا بتوفيق الله
* الصلاة .. أمرها عظيم
* ترى العبد الصادق إذا دخل وقت الفريضة لايعرف إلا حق الله كما قالت عائشة
(فإذا هو لايعرفنا ولانعرفه)
* (وجعلت قرة عيني في الصلاة)
* الصلاة أول الأمر بعد الشهادتين وهي العمود الذي يقوم عليه دين الإنسان
*كان السلف الصالح مضرب المثل فإذا حضرت الصلاة فليس للموفق السعيد إلا أن يؤدي حق الله
* ذكروا عن إمام مكث أكثر من عشرين أو ثلاثين سنة في حمص يصلي بأهلها لم يسهو في صلاة فلما سألوه عن ذلك قال : والله مادخلت المسجد وفي قلبي غير الله
*الصلاة حق عظيم والناس يوعظون ويذكرون وتطأطأ الرؤوس ولكن العبرة بالعمل
* الصلاة حق عظيم لذلك تجد الشيطان يقعد للإنسان بالرصد في هذا الحق العظيم فلاتجد تشويشاً ولاأذيّة ولاإلهاءً ولاوسوسة مثل إذا حضرت الصلاة
*الشيطان يجنّد نفسه بكل مايستطيع لأنه يعلم أنه إذا استقام أمر هذه العبادة أن العبد يستقيم له أمر الدنيا والآخرة
* الصلاة صلة بين العبد وربه
* الصلاة مفتاح الخير والبركة
*وقد يسجد العبد فيها سجدة فيرفع منها كيوم ولدته أمه
* وقد يقف بين يدي الله خاشعاً متخشعاً متذللاً مبتذلاً يارب فيكتب الله له بهذا الموقف سعادةً لايشقى بعدها أبدا
* الصلاة نعمة عظيمة حتى إن العبد ليسكب الماء على جوارحه فتتحاتّ الذنوب
* (أرأيتم لو أن نهراً جارياً غمراً بباب أحدكم يغتسل منه في كل يوم خمس مرات هل يبقى من درنه شيء ؟ قالوا: لايبقى من درنه شيء ، قال: فذلك مثل الصلوات الخمس ومايمحو الله بها من الخطايا)
*إذا قرّب وضوءه فأسبغ الوضوء فغسل وجهه خرجت كل خطيئة نظرت إليها عيناه مع الماء أو مع آخر قطر الماء .
* فإذا غسل يديه خرجت كل خطيئة بطشتها يداه مع الماء أو مع آخر قطر الماء
أي هذه الكرامات؟! لأنه سيقف بين يدي الله ولأنه يريد أن يؤدي حق الله.
* كتبهن الله في اليوم والليلة لسعادة العبد
* كتبهنّ الله في اليوم والليلة لرحمة العبد
* كتبهنّ الله في اليوم والليلة وهو أغنى مايكون عنا
*نحن أحقر من أن نقف بين يدي الله ولكن الله تكرم وتفضل أن يجعل العبد يقول بين يديه (الله أكبر) فيناجي ربه.
* هذه الصلوات أمرها عظيم لذلك ينبغي للإنسان في كل يوم بل في كل لحظة ألا يتساهل مع نفسه في هذا الحق العظيم فهي سعادة الدنيا والآخرة.
* الصلاة نور .. جعلها الله نوراً للعبد في دنياه ونوراً للعبد في قبره حينما يُظلم عليه القبر وهو أحوج مايكون.