بدات الحكاية فالشتاء ..شاف ايوب اميرة خارجة مل الحانوت وكان شعرها مشمخ وكانت مزروبة وقاطعة الطريق تجري ماكانش عندها بارابلي رافدة ساشيات..تعافر فيهم مسكينة هو كان حاب يعاونها مي قال لروحو لا لا ماجاتش ...وكمل طريقو عادي هي ما نتبهتلوش اصلا مي بقى يخخم فيها... عجباتو بزاف لمهم.. هو قال خلاص ما...