مازلت نبكي كي نشوف عبد يبكي قدامي ...
و مازلت نتأثر كي واحد يوجعني بكلمة و الوجع يكون دوبل كي يكون أقرب إنسان ليا ...
مازلت نامن بالعشرة و عمري ما ننسى العباد الي عملت معايا المليح ...
مازلت نسامح و نبقى نسامح و نخلي كل شئ على ربي... و حتى الخايب نرودو صفحة بيضة و نعديه ...
معنديش...