***وقف امام الباب للحظات..قرر ان يطرق.. فاجابته بصوتها السجي من خلف الباب: من الطارق..
سمع صوتها وابتسم من اعماق قلبه ثم مضى.. فهذا كل ما تنماه..
***في عز قوته وجبروته.. جعلهم يتذوقون العذاب هم ووالدتهم متجردا بذلك من كامل المسؤولية منزوعا للفطرة الابوية والحنان الاسري واليوم بعد ان جعله المرض...