تضربه امه طيلة عمره و لم يبكي يوما و بقيت حتى بلوغه سنا كبيرا ..
صار الناس يعلمون امره و اصبح شيئا مألوف ..
حتى جاء يوم ضربته امام الناس لم يبكي حتى رحلت ... احتار الناس و سألوه :
ما يبكيك يا فلان و انت كنت تُضرب طيلة هده السنين و تسكت !؟
اجابهم و الدموع تعقد عند لحيته :
انا ابكي على قوى امي...