عدتُ هذا اليوم إلى منتداي القديم، مدفوعةً بشيء من الحنين وفضول الذاكرة. وبينما كنت أتصفح صفحتي، وجدت نفسي وجهاً لوجه مع نسخةٍ قديمة منّي... نسخة جعلتني أبتسم بدهشة، ثم أقطب جبيني باستغراب، بل وبشيء من النفور!
كم كان أسلوبي بسيطًا... وكم كانت "هههههه" تملأ الأسطر دون خجل، حتى شعرت وكأنها تطاردني...