سلام معليش تدخلوا؟؟ | منتديات الدراسة الجزائرية

سلام معليش تدخلوا؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا انضميت لنادي الاذاعة في الثانوية وانا ابحث عن موضوع الفت به الطلاب لجذب االانتباه. والتاثير فيهم
هذا واش حبيت نقول واشاء الله .تعطوني رايكم
.راني نستنا فيكم:msn-wink::raai3:
 
تعبير حول التسامح وهو من صفات المؤمنين فقد اوصانا الله ورسوله على التسامح وان ننسى الأذى لكي نبدأ حياة جديدة خالية من اي حقد فالتسامح هو من صفات رسولنا الكريم ويجب علينا الإمتثال به . إن التسامح هو الطريق إلى الله والحب والسعادة وهو الجسر الذي يتيح لنا مفارقة الذنب واللوم والخزي وإنه يعلمنا إن الحب أساس السعادة. التسامح ينقي الهواء ويطهر القلب والروح ويجعلنا علي صلة بكل شئ مقدس فمن من خلال التسامح نجد أنفسنا مرتبطين بما هو أكبر من أنفسنا ومما هو وراء تصورنا وفهمنا الكامل إنه ليدعونا إلى إن نستشعر الأمن والاستقرار النفسى . التسامح هو أن ننسي الماضي الأليم بكامل ارادتنا إنه القرار بألا نعاني أكثر من ذلك وأن تعالج قلبك وروحك إنه الاختيار ألا تجد قيمة للكره أو الغضب وانه التخلي عن الرغبة في إيذاء الآخرين بسبب شئ قد حدث في الماضي إنه الرغبة في أن نفتح أعيننا علي مزايا الآخرين بدلا من عيوبهم . لا شك أن مبدأ التسامح عظيم، لأننا كلنا أهل خطأ، ونحتاج كثيراً إلى من يصفح عنًا ويحلم علينا، ليصنع لنا بذلك معروفاً ندين له به أبداً....فكلنا نخطئ ،و نذنب ،و كلنا يحتاج إلى مغفرة. و"التسامح هو الممحاة التي تزيل آثار الماضي المؤلم" قال تعالى: "وإن تعفو أقرب للتقوى" ..وقال صلى الله عليه وسلم: "أفضل أخلاق أهل الدنيا والآخرة أن تصل من قطعك وتعطي من حرمك وتعفو عمن ظلمك . التسامح يجعل عب الحياة أقل ثقلا مما هى عليه . يخلق التسامح عالما نمنح فيه حبنا لأي إنسان"التسامح هو اقصر طريق إلى الله . وهو المساهلة وترك الاستقصاء عن بواطن الناس. قال الله تبارك وتعالى: (خُذْ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنْ الْجَاهِلِينَ( . لقد جاءت تعاليم الشريعة الإسلامية بالمحافظة على بناء الأسرة من التصدع وإغلاق الطرق الموصلة إلى الشقاق والخلاف والفرقة. وكان في مقدمة من سلك هذا المنهج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - واقتدى به كل صاحب نفس كبيرة وهمة عالية، احتمالاً للناس وصبراً عليهم وقبول ما تيسر من أخلاقهم وحسن تعاملهم والتغاضي عن هفواتهم فوسعو الناس بأخلاقهم وحسن تعاملهم. قال تعالى (خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ) قال تعالى (وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) قال تعالى (وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) وقال صلى الله عليه وسلم ( وما زاد الله عبداً بعفوٍ إلا عزا ) وقال عليه الصلاة والسلام ( إن الله يغفر ولا يعير ، والناس يعيرون ولا يغفرون ) وقال عليه الصلاة والسلام ( ألا أدلكم على ما يرفع الله به الدرجات؟ قالوا: نعم قال صلى الله عليه وسلم ” تحلم على من جهل عليك وتعفو عمن ظلمك وتعطي من حرمك وتصل من قطعك “. وقال عليه الصلاة والسلام ( من أتاه أخوه متثقلاً ( أي معتذراً ) فليقبل ذلك محقاً كان أو مبطلاً ( وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه ” أعقل الناس أعذرهم للناس “ وقال الأمام الشافعي لما عفوت ولم أحقد على أحدِ .. أرحت نفسي من هم العداوات ومن أشهر الأقوال المأثورة : ” التسامح زينة الفاضل“
 
الوطن هو الارض التى نبت فيها الانسان وترعرع ، والسماء الى اظلته ، والهواء
الذى يتنفسه ،والماء الذى يشربه نوالخير الذى يأكل منه .
ويمتاز وطننا الجزائر بجوه الرائع صيفا وشتاءً ،ففى الصيف معتدل الحرارة وفى الشتاء
دافئ ، وسماء الجزائر صافية معظم أيام السنة وتتمع بلدنا بما يجذب السياح من
معالم سياحية قديمة وحديثة .
وإن أفضل وطنى على كثيرة فأنا أتعلم فى مدرسه آكل من خيراته
وارتوى بمائه وقد تغنى الشعراء بحب الوطن فقال أحد الشعراء :

وطنى نشأت بأرضه # ودرجت تحت سمائه
ومنحت صدرى قـوةً # بنسيمه وهوائــــــــه
ماء الحياة شربتــــه # لما ارتويت بمائـــــــه
وملأت جسمى عزة # حين اغتذى بغذائــه

يتحدث الشاعر عن الوطن مبينا فضله على أبنائه ،وإلى دعوة الدين إلى الجهاد
فى سبيل الوطن قال الشاعر ايضا :


سأظل جنديا لـــــــــــــه # وأعيش تحت لوئه
فى السلم اعمل جاهدا # لرخائه وبنائـــــــه
وأكون فى يوم الوغـــــى # أسدا على أعدائه
فالحر يفدى أرضــــــــــه # وبلاده بدمائـــــــه

لذا يجب أن نحافظ عى وطننا بالدفع عنه وقت الخطر ،وحمايته من كيد الاعادى
ففى وقت السلم أعمل مخلصا جاهدا لرفعشن بلدى عاليا ، ففى الحرب أهب
للدفاع عن وطنى وأقدم روحى فداءً له.
حقاً صدق الذى قال أن "حب الوطن عبادة " وقال أمير الشعراء (أحمد شوقى) :-


وطنى لو شغلت بالخلد عنه
نازعتنى اليه فى الخلد نفسى
 
التعديل الأخير:
لم يخلق الله تعالى البشر أفراداً يعيشون بشكل منفرد، بل خلقهم ليكونوا ويعيشوا على شكل جماعات، فالإنسان لا يستطيع ان يعش وحده مهما حاول فعل ذلك، فهو دائماً يكون بحاجة إلى غيره وإلى إخوانه من البشر، لأن الإنسان غير قادر على ان يقوم بكافة المهام كلها وحدها، فعلى سبيل المثال لا يستطيع الإنسان ان يكون طبيباً ومهندساً وعالماً في الأرصاد الجوية، مع إمكانيته ان يكون عالماً بها جميعاً وملماً بكافة تفاصيلها، فهذا ليس بعجيب او غريب على العقل البشري إلا انه لا يستطيع أن يمتهن هذه المهن جميعها، ومن هنا كان لزاماً على الإنسان ان يكون قابلاً وقادراً على التفاعل والتعاطي مع الآخرين أياً كانت معتقداته أو أفكاره أو عرقه وما إلى ذلك من أمور مختلفة ومتنوعة.


إن بحث الإنسان عن التعاون هو الذي اضطره إلى أن يعيش في مجتمعات تحكمه، حيث نشأت هذه المجتمعات على أساس العوامل المشتركة بين الناس، ويوماً بعد يوم أخذت هذه المجتمعات بالتطور التدريجي فلم تقف عند حد الإنشاء فقط، فقد سعى الإنسان إلى قوننة حياته، عن طريق وضعه القوانين والتي تحدد من خلالها طبيعة علاقته مع باقي من يعيشون معه في مجتمعه مما أهله إلى أن يكون فرداً قادراً على تطوير نفسه وصقل قدراته حتى وصلت اليوم الدول إلى قمة الحضارة في ظل انتشار العديد من القيم والمفاهيم التي تنظم الدول، كمفهومات الدول المدنية والديمقراطية وما إلى ذلك من مفاهيم متعددة وهامة.


من هنا نرى أهمية التعاون، فعبر كل هذه السنين، أخذ البشر بقطف ثمار تعاونهم إلى شيئاً فشيئاً، والملاحظ ان التعاون والسلام يتناسبان طردياً فكلّما كانت نسبة السلام عالية على إجمالي مساحة الكرة الأرضية، كلما كان التعاون بين البشر أفضل مما يؤدي إلى حصاد نتيجة هذا التعاون عن طريق تقاسمهم للحياة الهانئة، أما في حال كانت حالة الحرب والضغائن والأحقاد والمكائد والدسائس هي التي تسيطر على الكرة الأرضية كلما أبعد ذلك أشكال التعاون عنهم، وكلما دمر أيضاً ما بنوه في أوقات سلمهم.


المشكلة الرئيسية التي تواجه تعاون البشر وتوحدهم لما فيه مصلحتهم، هي تلك النفسيات التي ينضوون عليها، فعندما يحيق خطر جسيم بهم يتوحدون في صده، وعندما ينجحون في القضاء عليه ينسون كل ما مضى وينقلبون على بعضهم البعض فيعودون سيرتهم الأولى من الذيح والسلخ والسحل، فهذه الطبيعة هي التي تقف حائلاً وحاجزاً أمام ازدياد نسبة الاعمال المشتركة بينهم جميعاً.
 
يمكن ديري على الصداقة والصديق الحقيقي لان الصداقة الحقيقية لانها لاتوجد اليوم بكثرة وراهي في اندثار
 
عجبني الاقتراح تاع فيفي شباب بزااااااااف
لا يوجد مثل الصداقة الحقيقية ولكن للأسف افتقدت في زمن انتشرت فيه المصلحة
 
عودة
أعلى